الدولة اعلنت خفض قيمة الجنية ورسميا الدولار يقارب ال9 جنيهات وفى السوق السودة اعلى من ذلك والدولار يؤثر فى كافة المجالات من شراء مستلزمات الانتاج وقطع الغيار والقمح ومواد غذائية واستيراد مصنوعات من ماكينات وادوات الانتاج ويرفع ذلك كافة الاسعار وعموما انخفضت القيمة الشرائية لرواتب العاملين بالدولة وعموم العاملين وطبعا يؤثر ذلك على احوال معيشتهم ويسبب اضرابات فئوية ومطالبات برفع الرواتب وبل رفع الحد الادنى للاجور والمعاشات وان كان الحد الاقصى لا يتأثر وهنا يسبب ذلك فى اضطرابات داخلية فى وقت يتطلب زيادة الانتاج ولابد من رفع موازى للمرتبات خاصة للمرتبات الدنيا والطبقة المتوسطة اصبحت اقل بل تتلاشى لتصبح من الفقراء وطبعا الجميع يطالب برفع المرتبات والضغط على ذلك بالاضرابات لتزداد المشكلة اكثر والحكومة عاجزة امام هذة المشاكل وزد فوق ذلك تآكل المدخرات والحلول صعبة من ترشيد الانفاق والاستهلاك وان يدفع الاغنياء جزء من الفاتورة بزيادة الضرائب ومشاريع انتاجية وتأجيل بناء العاصمة الجديدة ومشاريع سريعة الربحية مع التوسع فى المجال البترولى وكما رأينا اكتشافات تحل المشكلة والتوسع فى الانتاج الزراعى لاكتفاء السوق المحلى والتصدير لان ملىء البطون اهم شىء حتى لاتكون مجاعة ومعروف التضخم سببة قلة الانتاج والاستيراد اكثر من التصدير وكذلك استقرار الوضع السياسى يشجع على الانتاج وكما محاربة الفساد وكما الدولة ان تكون واعية فى الانفاق فى الاشياء المهمة
الخميس، 17 مارس 2016
مشاكل الدولار
الدولة اعلنت خفض قيمة الجنية ورسميا الدولار يقارب ال9 جنيهات وفى السوق السودة اعلى من ذلك والدولار يؤثر فى كافة المجالات من شراء مستلزمات الانتاج وقطع الغيار والقمح ومواد غذائية واستيراد مصنوعات من ماكينات وادوات الانتاج ويرفع ذلك كافة الاسعار وعموما انخفضت القيمة الشرائية لرواتب العاملين بالدولة وعموم العاملين وطبعا يؤثر ذلك على احوال معيشتهم ويسبب اضرابات فئوية ومطالبات برفع الرواتب وبل رفع الحد الادنى للاجور والمعاشات وان كان الحد الاقصى لا يتأثر وهنا يسبب ذلك فى اضطرابات داخلية فى وقت يتطلب زيادة الانتاج ولابد من رفع موازى للمرتبات خاصة للمرتبات الدنيا والطبقة المتوسطة اصبحت اقل بل تتلاشى لتصبح من الفقراء وطبعا الجميع يطالب برفع المرتبات والضغط على ذلك بالاضرابات لتزداد المشكلة اكثر والحكومة عاجزة امام هذة المشاكل وزد فوق ذلك تآكل المدخرات والحلول صعبة من ترشيد الانفاق والاستهلاك وان يدفع الاغنياء جزء من الفاتورة بزيادة الضرائب ومشاريع انتاجية وتأجيل بناء العاصمة الجديدة ومشاريع سريعة الربحية مع التوسع فى المجال البترولى وكما رأينا اكتشافات تحل المشكلة والتوسع فى الانتاج الزراعى لاكتفاء السوق المحلى والتصدير لان ملىء البطون اهم شىء حتى لاتكون مجاعة ومعروف التضخم سببة قلة الانتاج والاستيراد اكثر من التصدير وكذلك استقرار الوضع السياسى يشجع على الانتاج وكما محاربة الفساد وكما الدولة ان تكون واعية فى الانفاق فى الاشياء المهمة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق