بايدن نائب الرئيس الامريكى يزور اسرائيل والسلطة الفلسطنية واى تفاوض او الحديث عن المشكلة الفلسطيننة بين اوقات طويلة فى الحال تشم ان هناك امر كبير مثل كان من قبل غزو العراق او ضرب ليبيا وهذة الاشياء والان يبدو النية لضرب ايران فأمريكا والغرب لايهتمون بفلسطين او قضايا العرب بل حتى يبرر بعض الحكام امام شعوبهم ان امريكا مهتمة بالعرب وبالقضية الفلسطينية والسعودية اقامت الدنيا ضد ايران ومعها التحالف وتتصالح مع اليمن الان وتقول ان علاقتها مع ايران سلام وحسن جوار وطبعا خشية ان تضرب ايران السعودية والخليج فى الحرب القادمة التى تخوضها امريكا ضد ايران وبل الخوف من ضرب ابار النفط وايران احست الخطر وقامت بتجربة صاروخية وقالت انها لشعوب سوريا ولبنان والعراق وفلسطين وشعوب العالم اى الحرب قادمة وروسيا من جانبها منعت عن ايران واوقفت تسليم صواريخ اس 300 وكعادتها روسيا كما فعلت مع صدام والقذافى وطبعا ستشهد المنطقة حرب حديدة واخر حروب اوباما قبل انتهاء ولايتة وطبعا ختم العرب الحكاية بأن حزب الله وحماس تنظيمات ارهابية وقالوا ذلك فى اجتماعتهم وطالبهم البعض ان يعقدوا قمتهم القادمة فى تل ابيب
الأربعاء، 9 مارس 2016
امريكا تستعد لضرب ايران
بايدن نائب الرئيس الامريكى يزور اسرائيل والسلطة الفلسطنية واى تفاوض او الحديث عن المشكلة الفلسطيننة بين اوقات طويلة فى الحال تشم ان هناك امر كبير مثل كان من قبل غزو العراق او ضرب ليبيا وهذة الاشياء والان يبدو النية لضرب ايران فأمريكا والغرب لايهتمون بفلسطين او قضايا العرب بل حتى يبرر بعض الحكام امام شعوبهم ان امريكا مهتمة بالعرب وبالقضية الفلسطينية والسعودية اقامت الدنيا ضد ايران ومعها التحالف وتتصالح مع اليمن الان وتقول ان علاقتها مع ايران سلام وحسن جوار وطبعا خشية ان تضرب ايران السعودية والخليج فى الحرب القادمة التى تخوضها امريكا ضد ايران وبل الخوف من ضرب ابار النفط وايران احست الخطر وقامت بتجربة صاروخية وقالت انها لشعوب سوريا ولبنان والعراق وفلسطين وشعوب العالم اى الحرب قادمة وروسيا من جانبها منعت عن ايران واوقفت تسليم صواريخ اس 300 وكعادتها روسيا كما فعلت مع صدام والقذافى وطبعا ستشهد المنطقة حرب حديدة واخر حروب اوباما قبل انتهاء ولايتة وطبعا ختم العرب الحكاية بأن حزب الله وحماس تنظيمات ارهابية وقالوا ذلك فى اجتماعتهم وطالبهم البعض ان يعقدوا قمتهم القادمة فى تل ابيب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق