كان مرة واحد سلطان وراح مقام الحسين يستهزىء بالحسين والمهدى ومن هبلة كان جاى يتف على الحسين مفكرة عايز قصر امة كان واقف وروح بلدة سلطان الاهبل فاكر الحسين تكية فضرب موكبة سيارة ماتقلوش طيارة بسرعة عالية ووقعت فى الموكب ومات رئيس وزرائة وقالوا كان اغنى سلطان ومات كتير وانصاب كتير وسقط السلطان فى الحادث ووقع عيان فى مستشفى ومن يومها والسلطان وجيعة على نفسة وابنة ومريض وقال الحسين والمهدى اللى يقل ادبة عليهم تبقى نهايتة والمثل بيقول انتى يا صلعوك مالك ومال الملوك ومن يومها قفلوا المقام امام الحكام وعلى فكرة السيارة اللى عملت الحادث كانت من اتباعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق