الاشعرى ومنة خرجت مذاهب السنة والجمعيات الشرعية والوهابية والسلفية وكان اولا من المعتزلة واتحدث فى نقطة واحدة حيث المعتزلة كانوا ينكرون ويرفضون كلمة ولى او الولاية رغم ان الله هو الذى قال كثيرا عنها فى القرآن وتجد هذة المذاهب هى تنكر الولاية والكرامة والبرهان وبل تزعم لانفسها هى بلا اى اثبات يعنى مظاهرة وخطبة يقولها الطفل يعنى كلام اى مسلم وبل يعادون الاولياء الحقيين وهذا مذهبهم وكان لايصح ان يأخذ اهل السنة مذهبهم من الاشعرى بل مثل الامام الشافعى لان الاشعرى مشبوة وكان من المعتزلة وخرج عنهم والمعتزلة كانوا يعتبرون انقسهم لا مؤمنين او كفار بل فسقة وصحيح اقوال العوام عند الصوفية تعتبر لغوا ولاحكم للجهلة وان كنت اصلحت كثيرا فيهم واصبح الوضع الان احسن وبيتحسن لدى الجميع ولكن المسمين انفسهم سنة يسبون الاولياء رد على جهل العوام وان اصبح الان قليلا وانا ان رأيت رجل اسمة محمد يشرب خمرا فلا اسب الاسلام او الرسول وانما الخطأ على من فعل ومذهب اهل السنة المفروض ان يصحح لا ان يسرق كلام الاولياء ويزعم لنفسة الكرامة ثم يدجل كما كذبوا ان جبريل فى رابعة وانما كان شيطانا لان منهم من يعمل بالسحر وكما زعموا ان مرسى يصلى اماما للرسول وهذا كفر بواح والرسول امام الانبياء وكما زعموا لمن سموة مرشد انة طالوط والاخر يوسف وهم مجموعة حرامية ومهرجين وفى السجون اعدام وعموما الباقر قال الدجال لة اسم سنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق