الرسول قال المهدى رفيق عيسى ابن مريم والمسيح تربى مع الفرسين اى غير المتطرفين والمهدى كذلك لم يتربى على التطرف والمسيح جاء بالانجيل مكمل للتوراة اى حدثت من موسى الية تغيرات فى المجتمع وفى الحياة وقال الله لأحل لكم بعض الذى حرم عليكم وكذلك المهدى بمعنى نرى الان الملايين من الرجال ماتوا فى حروب العراق والان وكذلك سوريا وفلسطين ولبنان واليمن وليبيا والصومال والسودان افغانستان والشيشان والبوسنة وايران والكويت وبورما وافريقيا الوسطى ومصر فى الحروب وبعد الثورة والقادم اشد بكثير بل قال الرسول سيكون خمسين امرأة لرجل فطبعا تشريع جديد من الله للمهدى وغير ذلك ويعادى المهدى الفقهاء والمتطرفين وهم جهلاء دنيا ودين والمهدى وارث رسول الله ونزل جبريل ليؤيدة بمعجزات الرسول فى المدينة عند ضريح رسول الله وكان موجود المهدى وكان هناك شاهدتان يعرفهما المهدى ابنتا الملك فهد وكانوا سعداء والمهدى رفيق عيسى ابن مريم اى يحل لكم بعض الذى حرم عليكم بعد فترة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق