الأربعاء، 26 أغسطس 2015

المثيلية فى السياسة

بيتكلموا عن مثلية الجنس وان ذلك من العولمة وخرج اوباما على العالم ويعترف بالمثلية ويريد ان يطبقها فى شعوب العالم واعترفت بها دول كثيرة ولكن المصيبة اكبر فالمثيلية فى السياسة والصليبي والكنيسة لها تاريخ فى المثلية وطائفة الخنزير المسماة بالبهائية كلها مثيلية ولكن وفود السياسة الدولية فيها مثلية وبيصطادوا ناس وتتخذ القرارات الدولية فيبحوا ضرب الفقراء والضعفاء وقتلهم مثل اليمن ويضربوة بدون اى قرار دولى ثم بعد غزوة وضربة يرقعوا قرار دولى وحتى هذا القرار لم يلتزموا بة وكذلك فى قرارات دولية كثيرة تخص شعوب واما نحن فمتخلفون ويضطهدونا ولكن فى مثلية السياسة يتخذوا قرارات كثيرة ضد الشعوب وبدلا ان ترسل الضيف السياسى الى مشاهدة الاثار وتقيم لة حفل غذاء فانهم يجلبون لة من يتعامل مع بمكثلية ويكون القرار جاهز

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق