بيتكلموا عن مثلية الجنس وان ذلك من العولمة وخرج اوباما على العالم ويعترف بالمثلية ويريد ان يطبقها فى شعوب العالم واعترفت بها دول كثيرة ولكن المصيبة اكبر فالمثيلية فى السياسة والصليبي والكنيسة لها تاريخ فى المثلية وطائفة الخنزير المسماة بالبهائية كلها مثيلية ولكن وفود السياسة الدولية فيها مثلية وبيصطادوا ناس وتتخذ القرارات الدولية فيبحوا ضرب الفقراء والضعفاء وقتلهم مثل اليمن ويضربوة بدون اى قرار دولى ثم بعد غزوة وضربة يرقعوا قرار دولى وحتى هذا القرار لم يلتزموا بة وكذلك فى قرارات دولية كثيرة تخص شعوب واما نحن فمتخلفون ويضطهدونا ولكن فى مثلية السياسة يتخذوا قرارات كثيرة ضد الشعوب وبدلا ان ترسل الضيف السياسى الى مشاهدة الاثار وتقيم لة حفل غذاء فانهم يجلبون لة من يتعامل مع بمكثلية ويكون القرار جاهز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق