حشد هتلر قواتة على بولندا ثم هجم على روسيا ووصل الى 8 كيلومتر من موسكو والعراق اليوم بعد ان هجمت السعودية والخليج على اليمن والحرب الان اكثر من شهرين وقد نطول ولا نعرف كيف تنتهى فى نفس الوقت العراق يفكر فهو حليف امريكا وليس عدوها التكريتى وحصل على طائرات اف16 من امريكا واسلحة كثيرة ويشترى سلاحا من كل الدول الكبرى واخذ امس قرضا رغم انة يصدر من بترول جنوب العراق 3 ملايين برميل يوميا وهم الان اصدقاء امريكا المقربيين وطالب العراق بالانتداب على السعودية والحجر عليها ودائما يزور العراق وزير الدفاع الامريكى وامريكا فى حرب غزو العراق خسرت 5 تريلون دولار والاف القتلى والجرحى والعراق اكثر من ذلك وقالوا كانوا جنبا الى جنب ضد جماعة بن لادن والزرقاوى وحتى اليوم من القادمين من السعودية والمذهب الوهابى وزلة لسان من اوباما انة طلب من الرياض محاربة الحوثيين فى اليمن وطبعا هو والعراق يقتسموا بترول الكويت وارصدتة وبترول السعودية والخليخ ويتخلصوا من التكفريين وفكرهم ونزعوا عن الرياض ورقة التوت هى والخليج والاردن وشاركوا فى ضرب داعش ونزعوا ورقة الشعوب منهم بتأيدهم السيسى على مرسى فماذا تبقى لحكام الرياض والخليج؟ثم تنزل جيوش امريكا ومع جيش العراق وطبعا لاداعش او غيرة لتكتسح المنطقة وطبعا يرضى الاخوان ويرضى شعوب المنطقة بعد استبداد السيسى وتأيدهم لة ويأخذوا حكام العرب الى المحاكم الدولية او كصدام وتحكم امريكا المنطقة كلها وامريكا ليست ملكية وامريكا كانت محتلة ولها تاريخ وتحب تاريخها وليس تاريخها ملكية بل الثورة الفرنسية فى ولاية امريكية وهذا هو القادم فى الزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق