في الحقيقة المصرى فرعون للعرب وبيعمل بالجن والعرب فرعون لبطرس ويعملوا بالشيطان وهامان تل ابيب وهو فرعون للعالم والقوارين من العرب ومن العالم وامريكا فرعون للارض ولندن فرعون لنفسة والفاتيكان يهوذا وتبقى بعض المؤمنين فى الارض وملوك العرب كالملوك فى عهد المسيح والقيصر واشنطن وصحابة المسيح خائفون والدجال اهوج وهو من طائفة الخنزير التى تسمى نفسها بهائية والمتطرفون مثل المتطرفون فى عهد المسيح يخونوة وهم والقيصر افاعى ولم يصلب المسيح بل رفعة الله الية وكان الله عزيزا حكيما وبعدها يأتى من الشرق من يجعل العرب فقراء ويهدم القيصر الكعبة ,وفتلة يحى ملوك العرب وامرائهم وهم مثل يزيد والمصرى ابن زياد ثم يأتى الكويكب فى سبتمبر ليحول الارض الى فقر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق