السبت، 1 أغسطس 2015

الانياء والاولياء والحكام

قال الله التوراة يحكم بها النبيون بما استحفظوا من كتاب الله والانبياء والاولياء مؤيدون بالاسماء الالهية وكان المفروض ان يحكم المسيح ولكنهم اردوا صلبة واضطهدوة وكان المفروض ان يحكم يحى ولكنهم قتلوة وكان المفروض ان يحكم زكريا ولكنهم قتلوة وكان المفروض ان يحكم عمران ولكنهم اذووة وقتلوا كثيرا من الانبياء وحكم الارازل والجهلة ابناء السفلة الطواغيت والنبى قال اولياء امتى انبياء بنى اسرائيل وكان المفروض ان يحكم الحسن ولكنهم قتلوة وكان ىالمفروض ان يحكم الحسين ولكنهم قتلوة وكان المفروض ان يحكم على زين العابدين ولكنهم اذووة وخرجوا على خلافة على وكان المفروض ان يحكم الدسوقى ولكنهم جائوا بشجرة الدر وكان المفروض ان يحكم الرفاعى وهكذا والولى لدية علم الاولين وعلم الاخرين ومؤيد بالاسماء الالهية وقالوا عن المهدى مؤيد باسم من اسماء الله لم يؤيد بة نبى او ولى من قبل وهو اسم الله الباطش وتحدث الامام على عن العشرة الذين اضاعوا القدس لانهم رفضوا المهدى وذهبوا الى نتياهو وطبعا كان جزائهم جعلناهم احاديث وهذة حال العرب الان والموضوع معقد فالحكام وحاشيتهم يفكرون بعقولهم هم ويظنون ان الانبياء والاولياء هذا هو تفكيرهم وحين كان يظهر النبى وخاتمهم محمد او الولى يترصدوهم بالاذى والعذاب والقتل والنبى قال من طلب البيعة فلا تبياعوة والمسيح لم يطلب بيعة او نبى الله يحى او زكريا او انبياء بنى اسرائيل الذين كذبوهم وقتلوهم والجسين لم يطلب بيعة بل ضيقوا علية بالمدينة وذهب الى مكة قائلا جيئنا نحتمى ببيت الله الحرام وهناك ارسلوا لة ان الجند مجند لك فى العراق وذهب ولم يجد احد وكذلك ائمة ال البيت والاولياء لم يطلبوا بيعة ولم يطلبها الدسوقى او غيرة من الاولياء والحكام يفكرون بعقولهم كأن الاولياء مثلهم فمن نقطة هواء يقيموها جبال ويترصدون بالاولياء ويحاربوهم ويقتلوهم كما كان بنى اسرائيل مع انبيائهم وكلمتهم الشهيره ومعهم سنة امية يقلون اشغلة بنفسة ويفعلوها مع الدول والنبى قال المهدى سيأخذ البيعة وهو كارة لها وكان عمر يقول ايبعث الناس يوم القيامة وتبعث مع الحكام ليت ام عمر لم تلد عمر ولكن المهدى سيوافق فقط حين يقولوا لة دمنا وديننا فى رقبتك وطبعا لايتحمل ذلك الوزر فيوافق على البيعة ويأخذها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق