قال الله التوراة يحكم بها النبيون بما استحفظوا من كتاب الله والانبياء والاولياء مؤيدون بالاسماء الالهية وكان المفروض ان يحكم المسيح ولكنهم اردوا صلبة واضطهدوة وكان المفروض ان يحكم يحى ولكنهم قتلوة وكان المفروض ان يحكم زكريا ولكنهم قتلوة وكان المفروض ان يحكم عمران ولكنهم اذووة وقتلوا كثيرا من الانبياء وحكم الارازل والجهلة ابناء السفلة الطواغيت والنبى قال اولياء امتى انبياء بنى اسرائيل وكان المفروض ان يحكم الحسن ولكنهم قتلوة وكان ىالمفروض ان يحكم الحسين ولكنهم قتلوة وكان المفروض ان يحكم على زين العابدين ولكنهم اذووة وخرجوا على خلافة على وكان المفروض ان يحكم الدسوقى ولكنهم جائوا بشجرة الدر وكان المفروض ان يحكم الرفاعى وهكذا والولى لدية علم الاولين وعلم الاخرين ومؤيد بالاسماء الالهية وقالوا عن المهدى مؤيد باسم من اسماء الله لم يؤيد بة نبى او ولى من قبل وهو اسم الله الباطش وتحدث الامام على عن العشرة الذين اضاعوا القدس لانهم رفضوا المهدى وذهبوا الى نتياهو وطبعا كان جزائهم جعلناهم احاديث وهذة حال العرب الان والموضوع معقد فالحكام وحاشيتهم يفكرون بعقولهم هم ويظنون ان الانبياء والاولياء هذا هو تفكيرهم وحين كان يظهر النبى وخاتمهم محمد او الولى يترصدوهم بالاذى والعذاب والقتل والنبى قال من طلب البيعة فلا تبياعوة والمسيح لم يطلب بيعة او نبى الله يحى او زكريا او انبياء بنى اسرائيل الذين كذبوهم وقتلوهم والجسين لم يطلب بيعة بل ضيقوا علية بالمدينة وذهب الى مكة قائلا جيئنا نحتمى ببيت الله الحرام وهناك ارسلوا لة ان الجند مجند لك فى العراق وذهب ولم يجد احد وكذلك ائمة ال البيت والاولياء لم يطلبوا بيعة ولم يطلبها الدسوقى او غيرة من الاولياء والحكام يفكرون بعقولهم كأن الاولياء مثلهم فمن نقطة هواء يقيموها جبال ويترصدون بالاولياء ويحاربوهم ويقتلوهم كما كان بنى اسرائيل مع انبيائهم وكلمتهم الشهيره ومعهم سنة امية يقلون اشغلة بنفسة ويفعلوها مع الدول والنبى قال المهدى سيأخذ البيعة وهو كارة لها وكان عمر يقول ايبعث الناس يوم القيامة وتبعث مع الحكام ليت ام عمر لم تلد عمر ولكن المهدى سيوافق فقط حين يقولوا لة دمنا وديننا فى رقبتك وطبعا لايتحمل ذلك الوزر فيوافق على البيعة ويأخذها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق