الأحد، 9 أغسطس 2015

يوم يكشف عن ساق

( يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ( 42 ) )
( خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون ( 43 ) فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون ( 44 ) وأملي لهم إن كيدي متين ( 45 ) أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون ( 46 ) أم عندهم الغيب فهم يكتبون ( 4
وتفسير ابن عباس ان معنى ذلك ان يوم القيامة ويوم عذاب شديد وحديث الؤسول يكشف الله عن ساقة فيسجد المؤمنون والمؤمنات ..وطبعا نعرف ان الله نور السموات والارض وان الرسول لما دنا فتدلى وسألوة بعدها قال نور انى اراة وقال الرسول انكم لن تروا ربكم فى الدنيا بل الاخرة وحين سأل نبى الله موسى ربة ان يراة قال لن ترى ولكن انظر الى الجبل فلماتجلى ربك للجبل اندك الجبل اى لما نظر بك للجبل اندك الجبل وخر موسى صعقا ولو علمت ان السماء السادسة للسابعة كالحلقة فى الصحراء والسابعة للعرش كالحلقة فى الصحراء والعرش للكرسى كالحلقة فى الصحراء وان الله اكبر من العرش والكرسى وان الارض للسماء الاولى كالحلقة فى الصحراء وتفهم انة لاينفع ومستحيل ان نرى ربنا فى الدنيا بل فى الاخرة بعد ان تندك السموات والسموات مطويات بيمنة ويكشف عن ساق اى اننا لن نرى الساق بأعيننا بل السماء الاولى وهى صغيرة نرى جزء صغير منها والله هو النور والكبير ولاتدركة الابصار ومن فهم فهم  على اساس ان الله لم يقول يوم تروا الساق بل يكشف والمؤمنون يسجدون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق