السبت، 8 أغسطس 2015

الاسلام السنى والمستقبل

ماذا لو استولى مجموعة من داعش على مدينة عربية ومثلا اقتحموا مقرات الشرطة واخذوا منها السلاح واعلنوا سيطرتهم على المدينة وطبعا سينضم اليهم السلفيون والاخوان والجمعيات الشرعية وكل الجماعات الاسلامية وسيعلنون تطبيق شرع الله حسب اهوائهم هم وسيأخذون النساء خارج منظماتهم سبايا ويقتلون بعض الرجال ويهجمون على احياء معينة سلبا ونهبا وقتلا وطبعا هذا ليس اسلام الرسول واعلم ان الكنيسة واليهود وغير المسلمين يروجون ان هذا هو اسلام محمد وهو غير ذلك وطبعا الدولة ان استطاعت بالهجوم عليهم وهم يقاتلون وعندهم كافة الكوادر قالاسلام السلفى بة كثير من الاطباء والمهندسين والمدرسين والطلبة واذا لم تستطيع الدولة ان تردهم وتنتصر عليهم ستأتى امريكا وتقصفهم وتضربهم وتتحول المدينة الى خرابة وقتلى وطبعا ينتشر الخبر وتتحول مدن اخرى الى مثل هذة المدينة ويقصفوها وهم يرسلون الى المدن الاخرى من يفجرون انفسهم وهكذا وتتحول كل البلاد الى خرابة وهكذا تنتهى بلاد المسلمين والاسباب كثيرة الفقر والدولة لاتبالى بمشاكل الناس والفساد والفجوة بين الاغنياء والفقراء وغياب العدالة وهى دائما على الفقراء والدولة مترهلة ومشروعاتها فاشلة وعدم مواجهه المشاكل بجدية وتسلط البعض وهناك من يقوم بحل المشاكل للناس بمساعدة الناس وتعليمهم وعلاجهم والدولة لاتقوم بدورها وعدم احترام آدمية الناس وكرامتهم والظلم الاجتماعى والسياسى والامنى والدولة ضعيفة امام الخارج ومتسلطة على الشعب وغير المسلم يخافوا منة خوفا من الخارج واليأس من المستقبل وهوان المسلم وعزتة مع عدم فهم الاسلام وطبقة من رجال دين الدولة لاتفهم دين او دولة الا التطبيل وكلام انشاء اى الدولة مريضة وضعيفة ومعظم من فيها يهتم بالاسلاب وليس تأدية عملة ومن ينشر الفكر المتطرف حيث لكل فعل رد فعل وهكذا تخرب كل بلاد الاسلام من المذهب السنى ويتبقى الشيعى لانة تعلم من ال البيت مايقية الفتن وقال الرسول تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلى بعدى ابدا كتاب الله وعترتى ويقول السنى هى كتاب الله وسنتى وطبعا سنة الرسول وكتاب الله لايعرفها الا الولى لانة لدية علوم الاولين والاخرين ومعن كتاب الله والسنة ان لدية علوم الاولين والاخرين والمسلمين كلهم يحبون ويريدون شرع الله ولكنهم يخافون المتطرفين والتكفيرين ان يحكموا ولو زنى شاب بفتاة فى الشارع لكان الحكم بجلدة مائة جلدة ولكنهم يقتلون الشاب الذى يمشى مع فتاة فى الشارع ويأخذون الاقليات من بيوتهم ويقتلوهم ضربا فى الشارع وهكذا ليس لهم كبير ولا قانون وعشرات الجماعات تقاتل بعض وتقتل بعض وتستحل الناس واموالهم ويهجمون على حى مجاور لهم ويستحلوة ويعتبرون ذلك غزوة وهذة ردود افعال لهوان العالم الاسلامى وعدم فهم الدين وبينهم عملاء موساد وطلاب سلطة وجهلة واصحاب اغراض وضغائن وحاقدين على الخلق وضعاف النفوس وطلاب منظر ومنهم اشر الناس واسفلهم ومنهم منقادون بجهل ومنهم اذكياء يعرفون انهم باطل ويحاتجوا التعليم وفهم الدين فى معظمهم وقال الائمة الاربعة يجب طاعة الحاكم حتى وان كان عاصى وطبعا ذلك خوفا على دولة المسلمي وقال الحسين جبل الناس على حب الدنيا ويجب ان يراجع الكثير نفسة والاذكياء منهم ويشرحوا للاخرين وان تلمم الدولة او الامة نفسها بضعف خير من انهيارها والفوضى والقتل والتشرد وهلاك الامة وكل يسعى الى مولاة ومن سعى الى الله لاقاة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق