ماذا لو استولى مجموعة من داعش على مدينة عربية ومثلا اقتحموا مقرات الشرطة واخذوا منها السلاح واعلنوا سيطرتهم على المدينة وطبعا سينضم اليهم السلفيون والاخوان والجمعيات الشرعية وكل الجماعات الاسلامية وسيعلنون تطبيق شرع الله حسب اهوائهم هم وسيأخذون النساء خارج منظماتهم سبايا ويقتلون بعض الرجال ويهجمون على احياء معينة سلبا ونهبا وقتلا وطبعا هذا ليس اسلام الرسول واعلم ان الكنيسة واليهود وغير المسلمين يروجون ان هذا هو اسلام محمد وهو غير ذلك وطبعا الدولة ان استطاعت بالهجوم عليهم وهم يقاتلون وعندهم كافة الكوادر قالاسلام السلفى بة كثير من الاطباء والمهندسين والمدرسين والطلبة واذا لم تستطيع الدولة ان تردهم وتنتصر عليهم ستأتى امريكا وتقصفهم وتضربهم وتتحول المدينة الى خرابة وقتلى وطبعا ينتشر الخبر وتتحول مدن اخرى الى مثل هذة المدينة ويقصفوها وهم يرسلون الى المدن الاخرى من يفجرون انفسهم وهكذا وتتحول كل البلاد الى خرابة وهكذا تنتهى بلاد المسلمين والاسباب كثيرة الفقر والدولة لاتبالى بمشاكل الناس والفساد والفجوة بين الاغنياء والفقراء وغياب العدالة وهى دائما على الفقراء والدولة مترهلة ومشروعاتها فاشلة وعدم مواجهه المشاكل بجدية وتسلط البعض وهناك من يقوم بحل المشاكل للناس بمساعدة الناس وتعليمهم وعلاجهم والدولة لاتقوم بدورها وعدم احترام آدمية الناس وكرامتهم والظلم الاجتماعى والسياسى والامنى والدولة ضعيفة امام الخارج ومتسلطة على الشعب وغير المسلم يخافوا منة خوفا من الخارج واليأس من المستقبل وهوان المسلم وعزتة مع عدم فهم الاسلام وطبقة من رجال دين الدولة لاتفهم دين او دولة الا التطبيل وكلام انشاء اى الدولة مريضة وضعيفة ومعظم من فيها يهتم بالاسلاب وليس تأدية عملة ومن ينشر الفكر المتطرف حيث لكل فعل رد فعل وهكذا تخرب كل بلاد الاسلام من المذهب السنى ويتبقى الشيعى لانة تعلم من ال البيت مايقية الفتن وقال الرسول تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلى بعدى ابدا كتاب الله وعترتى ويقول السنى هى كتاب الله وسنتى وطبعا سنة الرسول وكتاب الله لايعرفها الا الولى لانة لدية علوم الاولين والاخرين ومعن كتاب الله والسنة ان لدية علوم الاولين والاخرين والمسلمين كلهم يحبون ويريدون شرع الله ولكنهم يخافون المتطرفين والتكفيرين ان يحكموا ولو زنى شاب بفتاة فى الشارع لكان الحكم بجلدة مائة جلدة ولكنهم يقتلون الشاب الذى يمشى مع فتاة فى الشارع ويأخذون الاقليات من بيوتهم ويقتلوهم ضربا فى الشارع وهكذا ليس لهم كبير ولا قانون وعشرات الجماعات تقاتل بعض وتقتل بعض وتستحل الناس واموالهم ويهجمون على حى مجاور لهم ويستحلوة ويعتبرون ذلك غزوة وهذة ردود افعال لهوان العالم الاسلامى وعدم فهم الدين وبينهم عملاء موساد وطلاب سلطة وجهلة واصحاب اغراض وضغائن وحاقدين على الخلق وضعاف النفوس وطلاب منظر ومنهم اشر الناس واسفلهم ومنهم منقادون بجهل ومنهم اذكياء يعرفون انهم باطل ويحاتجوا التعليم وفهم الدين فى معظمهم وقال الائمة الاربعة يجب طاعة الحاكم حتى وان كان عاصى وطبعا ذلك خوفا على دولة المسلمي وقال الحسين جبل الناس على حب الدنيا ويجب ان يراجع الكثير نفسة والاذكياء منهم ويشرحوا للاخرين وان تلمم الدولة او الامة نفسها بضعف خير من انهيارها والفوضى والقتل والتشرد وهلاك الامة وكل يسعى الى مولاة ومن سعى الى الله لاقاة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق