الاخوان تنقلب على مؤسسها وتقول ان تعاليمة غير قابلة لكل زمان وهو من قبل فى حباتة قال عنهم ليس اخوانا وليسوا مسلمين بل هم ملئهم هوس سيد قطب وكتبة بل كثير من الاخوان معهم من السلفيين والجمعية الشرعية والمنظمات السنية والمتطرفة وينكرون مع الاخوان كثير من اقوالة منذ زمن فهو قال ان تنظيمة من ضمن حقيقة صوفية وهم حرموا مودة ال البيت وزيارة مراقدهم وكذلك زيارة الاولياء واعتبروا ذلك بدع وكفر وتنظيم الاخوان تحول معظمه الى اتباع الزرقاوى والتكفريين بل البنا كان من اتباع الطريقة الشاذلية وأسس التظيم عند ضريح الحاجة وهى ولية من ذرية ال البيت وقرأوا الفاتحة هناك فى الاسماعلية وهم الان يحرمون حتى الفاتحة وانة شىء اخر وتنظيم اخر يتبع سيد قطب ان المجتمع كافر وان صلى وان صام وان حج وتبعا لذلك فهم يبحون دمائة واموالة وكل شىء اى اصبح شيئا اخر ومثل داعش ويستهزئون بالاولياء ومزارتهم وشىء مثل الوهابية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق