قال الله فى القرآن قاتلوا الذين يقاتلونكم من الكفار.. وقال قاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة..اى حين يقاتلكم جزء من الكفار قاتلوا هذا الجزء وهذا حق مشروع لكل من يقاتل اى احد..وحين يقاتلهم المشركين كافة يقاتلوهم كافة وهذا دفاع عن النفس..وقال الله قاتلوا الذين يقاتلونكم من اهل الكتاب...اى من يقاتلهم فقط..وهذا حق مشروع لمن يقاتلكم وتنص علية دساتير الامم جميعا الان..وحين جائت الاية اخرجوهم من حيث اخرجوكم كان لكفار مكة وهم اخرجوا الرسول والمسلمين من مكة ونهبوا استولوا على ديار المسلمين..ولننظر هذة الآيات لا تتنافى ابدا مع لااكراة فى الدين..ولكم دينكم ولى دين..اما آخر نقطة ..فحين كان الرسول فى المدينة وبعد فتح مكة وكل من فى جزيرة العرب مسلم ..جاء الية رجل هو رسول كسرى وقال للرسول تعالى معى فقال الى اين قال الى كسرى كى يقتلك فقال لة الرسول وان لم افعل قال سياتى كسرى بجيش ويقتلك ويقتل جميع من معك .فقال لة الرسول انتظر الى الغد ولما جاء الغد قال للرسول تعالى معى الان فقال لة الرسول ان كسرى قد قتلوة بالليل..وذهب الرجل..اى هنا لا امان للرسول وللاسلام من الخارج والاسلام اتشر بالكلمة وبالعقل..هنا نزلت الآية.قل للمخلفين من الاعراب ستدعون الى قتال قوم اولى بأس شديد تقاتلونهم او يسلمون فان توليتم كما توليتم من قبل يعذبكم..اى كما توليتم يوم حنين ..اى خطر الخارج هذا حلولة وهذة نهايتة وهم من بدأوا.وان سكتنا سيبدوننا..وذلك يقرة العالم وفى خمس يونيو قالت اسرائيل بعد ضربتها هم الذين بدأوا بالحشد لقتلنا...وكما قالت امريكا وفعلت وتقول انها تحارب الارهاب فى كل مكان دفاعا عن نفسها وشعبها وتضرب فى الخارج وتقول دفاعا عن نفسها ووجودها وفعلت ضد الشيوعية وغيرها..وهذا يقرة جميع دساتير العالم وصوتت لصالحة الامم المتحدة لضرب افغانستان مثلا بعد11-9...والاسلام بريىء من كل دجال وكاذب وهذا هو رسولنا وسيرتة وقرآننا بين ايدينا..وكان ذلك فى عهد الرسول ولو رفع يدية الى الله لاندكت الجبال وطلب منة جبريل مرة ان يآمر بذلك.فماذا الان و العرب والمسلمين اضعف الامم..انة مكيدة لابادة العرب ..ولكن الدول الاسلامية الاخرى الغير عربية لا تقول ذلك وعلاقتها حميمة مع الجميع فى معظمها ماعدا ايران.وهى حتى لا تقول كما يقول العرب اقتلوا المخالف لكم فى الدين..وعلى العرب ان يكفوا عن ذلك الخطاب التقليدى والقول وا معتصماة ليضحكوا على السذج وحكام العرب انفسهم منهم من اخرجوة من مخبأتحت الارض واعدموة ومنهم من اخرجوة من انبوبة ومات ضربا ومنهم من علية محاكم دولية ومنهم من ذويهم فى سجون الغرب ولا يسطيعوا فعل شىء..وكفاية تخريف...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق