كربلاء الحسين تذهر من جديد وعطش اهل البصرة ثم الذبح فى حرب احتلال العراق وسد النهضة التركى وعطش وسوريا وغزة واليمن وبدأت كربلاء المصريين اى جفاف نهر النيل ثم الغزو وذبحهم..ومع مصر بعض السودان والصومال وليبيا الان ثم غزو جزيرة العرب وهدمها ليعطش العرب ثم ذبحهم ومعهم طبعا الأردن وذلك بعد فرح الشعوب بالتظاهر ليقولوا لهم ربيعكم قاهر..وهذا حال الجميع القادم بعد الثورة والدمار.. وما اختاروا الا العطش ليذلوا العرب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق