الأربعاء، 26 فبراير 2014

رأس الحسين والمسجد فى مصر

قصة مقام الحسن ورقبتة الشريفة فسيدنا الأمام رأسة لم تخرج من كربلاء اصلا وقصة ان يزيد الملعون أتوا برأس الحسين الية كلها كذب أو ان نساء أل بيت سيقوا الى يزيد فى الشام قصة كلها جنون وعبث وكذب .ولكنهم عادوا من كربلاء الى مدينة رسول الله وقصوا للناس ماحدث فثارت المدينة ومكة..اذا فماذا عن مسجد الامام الحسين فى مصر وكل من زار يقسم ان المكان نور كلة وبركة وكرامات..انة بعد وفات رسول الله عادت ماريا القبطية زوجة الرسول الى مصر وأخذت جسد  ابنها ابراهيم ابن الرسول معها الى مصر حيث يقال فى مصر مقام الحسين وكان الرسول قال لو كان ابراهيم حيا لكان صديقا نبيا.وحيث ان رسول الله خاتم النبين فلايجوز ان يتبقى لة ذرية من الذكور والا لكان صديقا نبيا.ودفنتة امة ماريا مع نبى من ذرية نوح وهو من جعل دين مصر التوحيد قبل ان يدخل يوسف مصر ولذلك الله قال ان يوسف وأخية دخلا فى دين الملك وكان دين الملك التوحيد بسبب هذا النبى الذى هداهم..
ان مقام الذى يطلقوا علية مقام سيدنا الحسين هو مقام لابراهيم ابن الرسول وامة ماريا ونبى من ذرية نوح...
هذا والله أعلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق