الخميس، 6 فبراير 2014

السماء بأعمدة ولكن لانراها

الله قال فى القرآن :رفع السماء بغير عمد ترونها..اى ان السماء بعمد ولكن لانراها ولو عدنا الى اية اخرى ان السماء كانت دخان..اى كان التجمد للدخان فى السطح فكان غلاف السماء وبداخلها دخان اى غازات فتكون متزنة مثل البلونة واقفة فى الهواء بدون عمد نراها ولكن العمد هو الغاز الذى بداخلها وهناك غاز خارجها فى السماء الثانية يحفظها من الوقوع او الكسر...وكذلك السماء بدون عمد ترونها....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق