الأحد، 9 فبراير 2014

عبقرية المسيح ودع مالقيصر لقيصر

قصة المسيح ودع مالقيصر لقيصر وما لله لله..اى كما نحن الان الدول البترولية تدفع لقيصر مقابل الحماية..وسئل احدهم المسيح وكان مثل المتطرفين الان فقال له المسيح يا لئيم اى يريد ان يتهم المسيح بالخيانة ولم يؤذى القيصر احدا مثل المسيح بل المسيح قال ان القيصر لم يترك لى مكانا اضع فية رأسى وارتاح وذلك طوال حياة المسيح..ورد المسيح هذة العملة ماذا عليها فقال صورة القيصر..كلهم يتعاملون بليرة القيصر فقال لة لة المسيح دع مالقيصر لقيصر فهو يأخذ المال مقابل حماية وبضاعة وبدون ذلك تموتوا وتفلسوا..اى لو انهار الدولار فقد اصبح العرب والمسلمون فقراء فجميع الدول العربية ارصدتها بالدولار وجميع الاغنياء اموالهم فى بنوك العالم بالدولار.ولا يشتروا من الخارج طعامهم وبضاعتهم الا بالدولار وليس بالريال او الدرهم او الجنية..اى دع مالقيصر لقيصر..ولو ترك القيصر حمايتهم لاصبحوا عبيدا فقراء للصين والهند والترك والعجم واليهود ولقتل العرب بعضهم بعضا اكثر ونهبا..ولكن كما حدث فى عهد المسيح انتشر التطرف والارهاب بل قتل احدهم القيصر وقالوا يد الله..وحين جائوا لصلب المسيح الذى كان يهديهم ويعلمهم الكتاب والحكمة ويشفيهم ومع ذلك يؤذوة ويبيت فى العراء فقرا وجدة داوود الملك النبى الذى لولاة ماكان ملك بنى اسرائيل ولقتلهم جالوت وكانوا مشردين..واتفق ملوكهم مع الرومان مع الصبيان..وارادوا صلب المسيح ولكن الله نجاة وهلك الملك الطاغية وجاء الارهابيون وحدث لدولة روما مصيبة ودمر بخنتصر العراق دولتهم وساعد بخنتصر ابناء القيصر..وقالوا لهم كنا نستطيع ان نبيدكم وتركناكم وقلتم نتاجر ونكسب الاموال ووافقنا وقلتم نكون مجتمعا راقيا ووافقنا..والان ستدفعون ثمن القتل وارهابكم ومذهبكم وحقدكم على المسيح وعلينا وعلى الامم وقتلكم الناس..وقاتل ابناء الملوك والشعب الاسرائيلى ولكن لم ينجوا احد وتهدمت كل دولة يهودا..وخرب الهيكل ومات الملوك وابنائهم ومن نجا من الجميع اصبح مشرد اما الى مصر او صيدا او روما ويذقهم الرومان صنوف العذاب فى كل مكان وجعلوهم لهوا فى الملاعب يتسلى بقتلهم الرومان ...




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق