قال رسول الله من علامات الساعة ان يكون العرب قليلون..وقال من علامات الساعة ان يكون اغلب سكان الارض روم..والمقصود بالروم هو الجنس الغربى كما قال الرسول العتيقين احدهما يحكم الروم والثانى يحكم العرب..واوباما حكم امريكا اى الغرب اى الروم..اى الجنس الاوروبى..او الابيض او الاشقر..معنى ذلك انة سيتم ابادة لمعظم الاجناس الاخرى واغلب المسلمين هم من الاجناس الاخرى..اى ليسوا من البيض..وطبعا سيفعل ذلك السفيانى والدجال..والمهدى لن يستولى على ملك احد من بلاد العرب او غيرهم ولكن سيكون الاحتلال ولا حكام عرب بل سيكون العرب قليلون..اى المهدى يعتبر صديقا لهؤلاء الحكام ولكن المشكلة بالنسبة لهم ان السفيانى والدجال سيقتل كثيرا منهم وعائلاتهم..لان السيفيانى والدجال سيقتل حتى شعوبهم ويصبحوا قليلون وطبعا سيقىتل كثير من الحكام واسرهم بل ذلك سيكون لمعظم حكام المسلمين وسيقتل معظم شعوبهم..وهذة هى المصيبة والمشكلة لهم وليس المهدى..فحين يحاصر الدجال مكة والمدينة فأين شعوب العرب والسلمين؟سيكون مات معظمهم..وكذلك الحكام وعائلاتهم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق