شكر نبى الله داوود ربة ان جعلة من الشاكرين اى شكر الشكر فقال لة ربة الآن عرفتنى يادوود.وورثة ابنة سليمان فقال انى احببت حب الخير عن ذكر ربى وخر راكعا واناب اى مثل أبية داوود أواب وقال ربى هب لى ملكا لايبنبغى لأحدا من بعدى.وطبعا لأن الانبياء والأولياء عدوهم شياطين الانس والجن يوحى بعضهم لبعض..وكل يوم يفعلون ذلك وظن هؤلاء الشياطين ان الرسل ضاعوا وكذلك كل يوم مرات مع المهدى..وما كفر سليمان وما كفر الرسل وما كفر المهدى ولكن الشياطين من الانس والجن كفروا..مثل الذين قالوا ان مرسى يصلى الرسول خلفة وسكت مرسى ولم ينهر بل ادعى وقالوا ان جبريل يتنزل عليهم فى رابعة وطبعا كان شيطانا مريدا يتنزل عليهم وليس جبريل وبل قالوا الكفر بواحا وهتفوا بالآلاف السلام عليك يا الله وتنزة الله ولا يأخذ سلاما أو امنا من أحد ولم يكفر المهدى ولكن شياطين الانس والجن كفروا..ودعاء سليمان بالملك الذى لاينبغى يعنى ان الله يرفعنا ولا يعقابنا وبحسدكم وبكرهكم وببغضكم الله يرفعنا عليا وكما قال لرسوله محمد وماقلى ولا يقلينا بل يرفعنا ولن تشمتوا فينا دنيا وآخرة..وثم ذكى الله داوود وسليمان أعملوا آل داوود شكرا وقليل من عبادى الشكور..وهل جزاء الاحسان الا الاحسان يشكروا ربهم لأنة جعلهم من الشاكرين..والجزاء أعملوا آل داوود شكرا..اى كل عملهم مكآفئة...وقليل من عبادى الشكور..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق