ماهى
البيعة التى يتحديثون عنها للمهدى ومن يزعمون انهم المهدى؟اولا من يتحدث
عن بيعة الان فهو دجال..اى لابد ان يكون العرب محتلون ومضطهدون وقلة
مستضعفة ويعطون البيعة للمهدى حتى يخرج الاحتلال ولا يكون اضطهاد..وطبعا
العرب الان احرار ودول مستقلة ذات سيادة ولهم ملوكهم وامرائهم ورؤسائهم
ويملكون ثراوتهم..وكما قال الرسول وال البيت والائمة لا بد من السفيانى حتى
يكون المهدى..اى ان السفيانى سيحتل بلاد العرب ويذبح الناس والاطفال ويبقر
الحوامل حتى يدخلهم فى دين الصليب..ومثلا كما قالوا سيقتل جميع الرجال من
ال سعود..كما قال الباقر اما سعود فلا سعود لهم وسيقتل جميع رجالهم وسيهرب
منهم فرد..وسيقتل السفيانى فى جميع بلاد العرب حتى يصبح العرب قليلون..وهذا
حديث رسول الله من علامات الساعة ان يكون العرب قليلون..و سيهجم ذو
السوقتين الاسود اى اوباما وباقى على ولايتة 3 سنوات على الكعبة ويقتلعها
حجرا حجرا..واين العرب وقتها سيكونوا قليلون..واين الترك سيكونوا
محتلون..اى سيهجم عليهم الغرب واليونان طبعا ويحتلوهم...وذلك واضح بعد
اتفاق الفرس والغرب وطبعا على اساس اتركونا وامامكم العرب ابيدوهم
واحتلوهم..وخطاب اردوغان الان المتطرف والارهابى و المخطط سيطال
الترك..ولذلك عندما يبايعوا المهدى ويقولوا امدد يدك قد بياعناك يا محرر
القسطنطينة اى تركيا ستكون محتلة وقتها...وانا افهم واعرف ان المذهب
الوهابى مذهب كذب ويزعم الامامة وعلمة فى الدين قليل..ولكن السفيانى
والدجال سيقتلون اتباع هذا المذهب وكذلك سيقتلون الاخوان والسلفين ...اى
كما كان بالنسبة لنبى الله داوود حين قتل جيش جالوت وجالوت بثلاث حجرات
ولولا ذلك ما اخذ بيعة او ملك..كما بالنسبة للرسول لولا الاف الملائكة
المسموين فى بدر وغيرها وانة مؤيد بالريح والسيول ومرة اخذ حفنة من التراب
فى حنين بعد فرار المسلمين والقاها غلى جيش الكفار وقال شاهت الوجوة فارتد
جيش الكفار..ولولا ذلك كلة ماامنت العرب.وطبع كان مات جيش المسلمين والرسول
...والرسول قال لاتحاربوا المهدى فانة مؤيد بالخسف..وطبعا البطش
وغيرة..وطبعا كل من يتحدث الان عن بيعة واولئك ملايين الذين يزعمون انهم
المهدى او اخذ بيعة فانهم مرضى عقلين لان وقت بيعة المهدى حين يكون العرب
قليلون فهم الان بيعة و لن يكون موجود احد منهم وقتها لان وقتها سيكون
العرب قليلون.والرسول قال عن المهدى والله ان الملائكة على حجرية..ومن يكذب
فى ذلك ويزعم لنفسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق