اليوم دنيا و غدا آخرة ..يعنى المظلوم سيأخد حقة من الذى ظلمة يوم القيامة سيأخد حسناتة وسيضيف الى الظالم سيئات المظلوم{اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لاظلم اليوم}يعنى مفيش حق هيضيع..المظلوم ربنا هيعوضة..والظالم يرسل بنفسة الى جهنم وهو حمار بل اقل من الحمار لأن الحمار لا يلقى بنفسة فى النار..والمريض سيكون حالة فى الأخرة احسن اى لا يحزن كثيرا لأن الله لا يعذب من تعذب فى الدنيا..ولا يخلد فى النار من قال لا اله الا الله..والله قال كتب على نفسة الرحمة وانة يرحم بنى أدم..وقال عن فرعون وأل فرعون انهم مخلدون فى النار وهم اسوأ الناس وقال من يقتل مؤمنا متعمدا فلة جزاء جهنم خلدا..اى ممكن كثير غير ذلك لا يخلدوا فى الناس..ولا تسمعوا للمتطرف الذى يعتبر الصغيرة كبيرة والكبائر صغائر ويقتل الناس ويعتبر ذلك شيئا بسيطا بينما لو اخطأ احد فى الوضوء يعتبر ذلك كبيرة..ولذلك لا يحزن احد ويكتئب من هذة الامور..ولكن الملحد فقط هو من لا يهتم..ولكن فى الآحرة سيندم يوم لا ينفع الندم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق