شركات اسرائيلية تمد ايران بقطع غيار السلاح وطبعا ذلك من وراء ظهر الحكومة الاسرائيلية والعالم لايعرف اهمية قطع الغيار لأيران فقد كان تسليح ايران امريكيا فى عهد الشاة وكانت امريكا تفتح لايران ترسانة السلاح الامريكية ومنها اف15 وغيرها وايران الان تصنع هذة الاسلحة بالصب اى صب على قطع السلاح الامريكية التى كانت تملكها ايران فى عهد الشاة او الذى سقط فى العراق فى حرب امريكا مع العراق ورجال ايران الشيعة فى العراق من العراقين يمدون ايران بذلك وهناك قطع غيار الكترونية لا تستطيع
ايران صنعها او قطع غيار محددة مستحيل ايران تعرفها واشترتها ايران من الشركات الاسرائلية وممكن الحكومة الاسرائلية تعرف وعلى اساس ان ايران لا تحب الخليج وكما ان الحكومة الاسرائلية ان كانت تعرف لاتقدر قيمتها مع عرض ايرانى سخى لقطع الغيار وكما ان كثير من اليهود الذين هاجروا من ايران الى اسرائيل من اصفهان وغيرها فممكن ان يكون بينهم رجال لايران ولكن ستدفع اسرائيل وغيرها ثمن باهظ لذلك
ايران صنعها او قطع غيار محددة مستحيل ايران تعرفها واشترتها ايران من الشركات الاسرائلية وممكن الحكومة الاسرائلية تعرف وعلى اساس ان ايران لا تحب الخليج وكما ان الحكومة الاسرائلية ان كانت تعرف لاتقدر قيمتها مع عرض ايرانى سخى لقطع الغيار وكما ان كثير من اليهود الذين هاجروا من ايران الى اسرائيل من اصفهان وغيرها فممكن ان يكون بينهم رجال لايران ولكن ستدفع اسرائيل وغيرها ثمن باهظ لذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق