قادة الجيش والشرطة والدولة فى مصر سعداء بأحداث اوكرانيا فهى مشابهه لأحداث رابعة وان كان الاخوان ومن معهم اشد فى الصمود وعدم التراجع حتى النهاية من الأوكرانين ومع تعداد مصر التسعين ملون يكون الضحايا متقاربين فى الاعداد فى البلدين.والاخوان فى مصر يتوعدون قيادات مصر بالمحاكم الدولية والأمل الأن فى المحاكم الدولية ضعيف بعد رابعة كييف وهى تنتشر بين الدول وهكذا لن يستطيعوا ان يحاكموا الجميع فلا محكمة دولية ترجى بعد انتشار وباء رابعة .والتهانى تنهال على القادة المصرين بعد رابعة اوكرانيا وغيرها...مبروك.....برائة...دولي..للجمي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق