قال رسول الله من قتل نفس مؤمنة الا ويثأر لها الله..وقد قتلوا الحسين ولم يمر عام حتى علقوا رأس ابن زياد قائد جيش يزيد فى المدينة عند رسول الله اسبوع وقتلوا ولد ابن زياد وقتلوا الاربعة الاف جندى الذين حاصروا الحسين فى كربلاء ومن قتل منهم احد من ابناء الحسين او ابناء اخية الحسن قتلوا ابنة ومن ضرب سيف ضربوة بسيف ومن ضرب برمح ضربوة برمح فى اقل من سنة وكما اصيب يزيد فى الحال بالجنون واغلقوا علية حتى مات وبعد ذلك جاء ابو جعفر المنصور الملقب بالسفاح وقالوا لة لقد قتلوا جدك عبد الله ابن العباس وابن عمة الحسين ابن على وقتلوا الاف من الهاشمين فى المدينة فقال والله لا ابيت حتى اقتل جميع بنى امية وخرج الحراس وقتلوا معظم بنى امية ولكن الشيعة موضوعهم انهم يفضحوا القتلة ويشنعوا عليهم وعلى امية ويفضحوا غدرهم وكما قالت السيدة زينب ليزيد ياابن الطلقاء حيث الرسول قال لاهل مكة ولجد يزيد بن معاوية ابوسفيان يوم وقعوا اسرى بين يدية اذهبوا فأنتم الطلقاء واصبح قتل الامويين للحسين عار عليهم الى يوم الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق