المهدى رفيق عيسى ابن مريم وقد قال القرآن عن عهد المسيح وامنت طائفة من بنى اسرائيل وكفرت طائفة فأيدنا الذين امنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين..وكما فى عهد المهدى مثل ذلك حيث انة رفيق عيسى ابن مريم هناك امنوا طائفة وكفرت طائفة من العرب فأيدنا الذين امنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين وتوجد الان انقسام والمدعين كثر والكذابين اكثر ولكن المؤمنين به بعض وسحدث شىء مثل الزلزال ينتصروا فية على عدوهم فيصبحوا ظاهرين كما فى عهد عيسى مع بنى اسرائيل وقد قال الامام على ان الزلزال خير للمؤمنين وشر على الظالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق