الرد على التطرف اساسا هو بالحجة والفكر فحين يقول الله فى كتابة قل للمخلفين من الاعراب ستدعون الى قتال قوم اولى بأس شديد تقاتلنهم او يسلمون--فهى فى زمن رسول الله فقط ولم يقل الله على المخلفين من الاعراب ولو كان ذلك لكان فى كل زمن ولم يكن الغرض من القتال الاحتلال بل نشر الاسلام ولم يكن وقتها اعلام مثل النت او القنوات الفضائية او الحرائد او اتصال مثل الآن ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ولكن يسمع ويعرف دين الاسلام وهذا الاساس من القتال وقتها وكذلك فى تطبيق شرع الله فليس الامر عشوائى ولايحق للدولة التفتيش فى بيوت الناس بدون اذن او يقوم الناس بذلك عشوائى والان الدول التى تنفذ شرع الله تتعرض للحصار والعقوبات والجوع والفقر وكما ان الاساس فى الشرع ان يطبقة الناس على اقتناع ويطبقوة بين انفسهم بدون سلطة تجبرهم ولم يطبق الشرع من الرسول الا بعد فترة بل التدريج ولم يقم الرسول بإقامة الحدود الا قليلا ولكن الآن مجتمعات المسلمين معقولة والانفلات من مجموعات معينة والدولة تكرهها ولكن يضعوها فى الصورة حتى تاخذ الدولة مساعدات ولا تتعرض لعقوبات وغزو لان المسلمين ضعفاء وفى ذيل العالم والخوف من قتل العالم القوى لهم وان يكونوا قليلون وكل الآيات القرآنية تدعو الى حفظ دماء المسلمين بل فى غزوة الاحزاب اقر رسول الله الحيلة ليوقع اليهود والكفار ببعض ونحن لانحتاج الى هب انها القاضية بل الى بحر من التفكير والذى تبقى الآن هو ان يتولى المناصب من هو اهل لها ولايتكلم من لايصلون عن الاسلام والصلاة ولايتكلم من يصلون عن مايجهلوة من العلم وان نعرف العالم وننشر الاسلام بالسلام ونحب العالم بالدين ونحتاج ان نحب العالم ولايمكن ان يقول رجل ويفتى بقتل الشيعة ونقول انهم كفار بل ندعو لهم بالهداية وندعو لنا كذلك فالسنة خطا فى بعض الامور وهم كذلك وصحيح ان الهجمة شرسة من الاخر فلا نعطية الفرصة بالتطرف والارهاب والمسيح عيسى ابن مريم قادم خلال سنوات قليلة ولن يكون بعدها مشاكل او اضطهاد فصبرا حتى ذلك الوقت والمكيدة بالحب ولايأتى المسيح ويكون المسلمين قلة او تم قتلهم ولذلك لانريد ارهاب او قتل لان الاخر سيقتل الجميع وكما ان القتل يكون دعاية سيئة للاسلام ويضعف الدعوة للاسلام وكما ان هذة المنظمات مخترقة ومنها من صنع الخارج والا فما معنى ان تقتل امريكى اسلم او تقتل رجل اغاثة من بريطانيا والكنيسة تنفق 800 مليار دولار سنويا للتبشير وتحتاج الى هذة الاشياء لتشوة الاسلام وللتبشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق