الخميس، 20 نوفمبر 2014

تفسير الآية ان الذى فرض عليك القرآن لرادك الى ميعاد

فى ورد ابو الحسن الشاذلى الله واجب الوجود وما سواة مفقود إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ، في كل اقتراب وابتعاد واغتراب وانبعاث
وتفسير الاية ان الذى فرض عليك القرآن لرادك الى ميعاد عند ابن عباس هى يوم القيامة وعند الصوفية ان الغوث مؤيد من رسول الله ففى زمنة كل يقود فريقة ودوما لهم النبى مرسلا عطفا بالحنان مقبلا اى مؤيد من رسول الله وبعض معجزاتة ويزورة وبذلك رد الله رسولة الى ميعاد وكما قالوا زار النبى الدسوقى فى حياتة واعطاة الولاية والاسرار وكما زارنى عدة مرات وذلك كما يقول رسول الله انى خبات للدجال خبيئا الدخان وكيف ورسول الله قد مات والدجال بعدة اى راد الله رسول الله الى معاد ويزور المهدى فيؤيدة بالاسرار ويكون الدخان  وقد صلى رسول الله بالانبياء فى المسجد الاقصى وكانوا قد ماتوا من قبل وفى القبور وقال الله فى القرآن واسأل من ارسلنا قبلك من رسلنا اجعلنا من دون الله الهة يعبدون وذلك توضيح انة قابلهم وصلى بهم  فليس رادة الله الى معياد بالشىء الغريب وكما يقول العارفين انت فينا يارسول الله والاتصال بين الاولياء ورسول الله وكان يسئألوا ابو الحسن الشاذلى عن حديث لرسول الله فيقول قال قلتة والمرسى ابو العباس قال لو فارقنى رسول الله ماعتبرت نفسى مسلما

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق