المذهب الشيعى محتاج تصحيح ولو ان عمر ابن الخطاب يهودى وفتح كل هذة الفتوحات للاسلام من فرس وروم والعراق والشام والقدس ومصر والحبشة وشمال افريقيا الى حتى الصين لاحببناة وهو خليفة المسلمين العادل وكما انة مات شهيد ووصى للامام على من بعدة وقال لو تولاها الاحلج لصلحت وهذة وصية عمر لعلى على الخلافة واما موضوع موت فاطمة الزهراء فلم يكن يعرف ان فاطمة خلفة ولو كان ذلك ماتركة على وكلنا نعرف من على وعمر استعاذ ان يعيش الى سنة 61 هجرية وفتنة سفهاء قريش فى قتل الحسين وكما ان سيدات ال البيت لم يتم سبى احد منهن فى كربلاء وكفا هرج بل طلبوا من السيدة زينب ان تختار بلد تعيش فيها غير المدينة لان الناس قامت بثورة على يزيد وامية وكان حاكم مصر ووزرائة يعقدون الديوان فى حضرتها وتشير عليهم وعموما ال البيت سادة الجنة وفى سعادة واعدائهم فى جهنم وكفى ذلك سعادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق