السبت، 29 نوفمبر 2014

المسيح واليهود والدجال وبنى اسرائيل

المسيح عيسى ابن مريم حين ينزل الارض يقتل الدجال وهو اسرائيلى اصفهانى وشعرة اكرد مثل الليف وقالوا ان المسيح يقتل اليهود الذين لم يؤمنوا واغلبهم مصريين بمعنى من نسل الفراعنة فقد كان فرعون يقتل بنى اسرائيل من الرجال ويغتصب نساء بنى اسرائيل وبذلك يكون ذريتهم من فرعون وطبعا نجا البعض والبعض هرب وهكذا ولو تتبعنا القرآن وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت ايدهم ولعنا بما قالوا ولم يقل الله وقالت بنى اسرائيل  واية قرآنية اخرى والايات كثيرة وقالت اليهود عزير ابن الله يضاهئون قول اللذين كفروا من قبل وهكذا وقتلهم الانبياء من غير حق ولكن الايات عن بنى اسرائيل قليلة وكثير عن اليهود فى الذم وغضب الله عليم وبالنسبة لبنى اسرائيل لعن الذين كفروا من بنى اسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم والاخرى وقضينا لبنى اسرائل فى الكتاب لتفسدن فى الارض مرتين ..وطبعا هو قضاء مكتوب عليهم حتما وهى مرة فى عهد عيسى والثانية فى عهد المهدى والاية الاخرى فآمنت طائفة من بنى اسرائيل وكفرت طائفة فأيدنا الذين امنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين ..وهذا كما يحدث الان..وغير يل لذلك فى القرآن مدح فى بنى اسرائيل وليس اليهود..مثل يابنى اسرائل اذكروا نعمتى التى انعمت عليكم وانا فضلتكم على العالمين وطبعا مدح الانبياء من بنى اسرائيل..وقال الله لقريش اذكروا الله يذكركم..ان لانذكر النعمة بل الله المنعم والله يذكرنا..وكما ان دين الاسلام الذى هو دين العرب للعالمين وليس مثل دين بنى اسرائل لهم فقط..ومن هذا العلم توضيح ان بنى اسرائيل قلة بسبب فرعون واغلب اليود من نسل الفراعنة ولكن امهاتهم اسرائليات وان من ضمن بنى اسرائيل مسلمين ومسيحين وكلهم فسدوا فى الارض اما قتل المسيح فاولا قتلة الدجال الاسرائيلى واليهود واغلبهم من مصر وطبعا ليسوا من بنى اسرائيل وتجد طباعهم كثير مثل المصريين فى البلطجة والغل والكذب الكتير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق