المسيح عيسى ابن مريم حين ينزل الارض يقتل الدجال وهو اسرائيلى اصفهانى وشعرة اكرد مثل الليف وقالوا ان المسيح يقتل اليهود الذين لم يؤمنوا واغلبهم مصريين بمعنى من نسل الفراعنة فقد كان فرعون يقتل بنى اسرائيل من الرجال ويغتصب نساء بنى اسرائيل وبذلك يكون ذريتهم من فرعون وطبعا نجا البعض والبعض هرب وهكذا ولو تتبعنا القرآن وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت ايدهم ولعنا بما قالوا ولم يقل الله وقالت بنى اسرائيل واية قرآنية اخرى والايات كثيرة وقالت اليهود عزير ابن الله يضاهئون قول اللذين كفروا من قبل وهكذا وقتلهم الانبياء من غير حق ولكن الايات عن بنى اسرائيل قليلة وكثير عن اليهود فى الذم وغضب الله عليم وبالنسبة لبنى اسرائيل لعن الذين كفروا من بنى اسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم والاخرى وقضينا لبنى اسرائل فى الكتاب لتفسدن فى الارض مرتين ..وطبعا هو قضاء مكتوب عليهم حتما وهى مرة فى عهد عيسى والثانية فى عهد المهدى والاية الاخرى فآمنت طائفة من بنى اسرائيل وكفرت طائفة فأيدنا الذين امنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين ..وهذا كما يحدث الان..وغير يل لذلك فى القرآن مدح فى بنى اسرائيل وليس اليهود..مثل يابنى اسرائل اذكروا نعمتى التى انعمت عليكم وانا فضلتكم على العالمين وطبعا مدح الانبياء من بنى اسرائيل..وقال الله لقريش اذكروا الله يذكركم..ان لانذكر النعمة بل الله المنعم والله يذكرنا..وكما ان دين الاسلام الذى هو دين العرب للعالمين وليس مثل دين بنى اسرائل لهم فقط..ومن هذا العلم توضيح ان بنى اسرائيل قلة بسبب فرعون واغلب اليود من نسل الفراعنة ولكن امهاتهم اسرائليات وان من ضمن بنى اسرائيل مسلمين ومسيحين وكلهم فسدوا فى الارض اما قتل المسيح فاولا قتلة الدجال الاسرائيلى واليهود واغلبهم من مصر وطبعا ليسوا من بنى اسرائيل وتجد طباعهم كثير مثل المصريين فى البلطجة والغل والكذب الكتير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق