الجميع يقول ان تونس على طريق الاستقرار والديمقراطية والرخاء وكل ذلك انهم الا يظنون وامانى دجال ولكنها على وشك وابواب ان تكون مثل سوريا الان ولامحالة فهى ستكون مثل سوريا فإن نجح المرزوقى ستكون الدولة انهارت ومايقولونة تحديث هو اقرب للطلبان وسيفتح الباب كما يقولوا غزوة على روما وفرنسا وان خسروا فالارهاب الدائم ومثل سوريا وليبيا وترحب بهم ليبيا الان مرحبا فى النادى الداعشى ليمتد من الجزائر الصامدة حتى بغداد وجزيرة العرب تقترب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق