قانون نيوتن فى الحركة لكل فعل رد فعل هو فى الحياة الانسانية ايضا وعند الانفعال بفعل غبى وعنيف يكون رد الفعل كذلك وعلى الدولة ان تكون افعالها هادئة وخفيفة ليكون رد الفعل كذلك ولا تقسو على انسان فيكون رد فعلة انة لايريد الحياة ولكن يريدك مقتولا ولا يهم حياتة هو وكذلك تكون اى مساعى للمصالحة مرفوضة وليس المهندسين مثل غيرهم وليس معظم المتعلمين مثل المجرمين فانهم يرفضون الصلح بالعذاب والموت ويجب ان يكون الملف الامنى بيد الشرطة وغيرها واما الملف السياسى والاستراتجيى فليس لهم مكان فية وبطش الشرطة بيوقف المعادلة ويؤدى الى التعصب والارهاب والقتل والملف الخارجى معقد وليس للشرطة مكان فية وعلى الدولة ان تتريث فلا تفنى شعبها بالقانون وعليها ان تتعامل بالفكر والهدوء والرحمة مع السياسة والتاريخ ولاتكون معقدة واذا فعلها خفيف مع معظم المناوئين سيكون الرد اخف والمجتمع الدولى لايرحم مع الطغيان والعقوبات تكون مقدمة للغزو حتى تجابة الغزو وانت ميت وكثيرا من بلاهة الحكام يفرحون بالعقوبات عن الغزو لانها تكون للناس وليس لهم وهى فى الحقيقة مقدمة للغزو الذى فية نهاية الجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق