كانت مريم البتول صديقة واحصنت فرجها وكانت النساء فى عصرها فى معظمهن عاهرات وقانون ربك وهل جزاء الاحسان الا الاحسان فنفخنا فيها من روحنا وانجبت المسيح عيسى ابن مريم ولما بعث المسيح رآهم يرجمون امرأة فقال لهم من كان منكم بلا خطيئة فاليرمها بحجر اى من يلقى الحجر ويرجم ولة الحق فى ذلك هو من لم يزنى ولم يفعل الخطيئة اى يااوباش تفعلون الخطيئة وتذهبوا لرجم من يفعلها وهذا الذى يحدث الان عنتيل السلفين وعنتيلة الاخوان وعناتيل فى كل مكان مكان بل يصورون ويوجد مليون عنتيل فى كل مكان ولكن تخرج المظاهرات عن التحرش ويقولوا التحرش ولو بالكلمة والدولة انها تغضب والعقوبة 50 سنة سجن ومليون غرامة وقالوا التحرش ولو بالنظر والبلد تمتلىء بمليون عنتيل ولكن كلة لايصور الا الذى يبتز ومثل زمن المسيح كلة بيروح يرجم وهو عنتيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق