ابن تيمية دجال سنة ولايعرف فى الشريعة او قتال العدو بل هو اقرب منة لدجال من داعية بل خرب الامة واهلكها وبل كان يريد خرابها فى حياتة وسجنوة وقتلوة لافكارة المدمرة للامة وكان وقتها الناس عقلاء فسجنوة وقتلوة فى السجن وهو جاهل بالله بل الكفر البواح حين تحدث عن الذات الإلهية وكتبت عن ذلك من قبل وموجود واما عن ماسماة جهاد وما كان الا قتل المسلمين وذبحهم ونصر للاعداء وقال عن قتال الصليبين فى وقتة انة لابد من قتل العرب والكرد والترك والسود ثم قتال الصليبى واعتبر كل هؤلاء منافقين ويجب قتلهم حتى يقاتل هو ذاك اعور زمانة الصليبى وطبعا سجنوة وقتلوة فى السجن وجاء صلاح الدين ومعة العرب والكرد والسود والترك وهزم الصليبين وانتصر الاسلام وقبرة فى دمشق يهتف بتاريخة وحين غزت فرنسا سوريا واحتلتها ذهب قائد الحملة الفرنسية الى قبر صلاح الدين وقال ها نحن قد عدنا ياصلاح الدين وولاة المسلمين امرهم وقال الناس على اخلاق ملوكهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق