{ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لولية سلطانا فلا يسرف القتل انو كان منصورا}وهذة الآية عن مقتل الامام الحسين فى كربلاء وبعد مقتلة ثأر لة ابنة على زين العابدين وهو لم يذهب الى كربلاء أصلا بل مرض أو قيل زعم المرض فى الطريق الى كربلاء وتركوة وشفى بعد ذلك وكان كلما طاردة الأمويين يقولوا انة في بيتة مريضا أو معتكف يصلى ويسجد لله وكان عبقريا فأمة بنت ملك الفرس كسرى وأمها بنت قيصر وحرك المختار بن الثقفى وهو موالى لآل البيت فقتل من الأمويين عشرين ألفا وقضى على الأمويين وبعد ذلك ذهب الى الحج وكان موجود آخر خليفة أموى ولم يستطع الخليفة أن يقبل الحجر الأسود من الزحام ثم وجد الناس تنشق صفين ويتمسحون بعلى زين العابدين وهو يلبس جلبابا أبيض وقبل الحجر الأسود فقال الخليفة الأموى من هذا من هذا وهو يعرفة طبعا فوقف الفرزدق شاعر الخليفة الأموى وأنشد--
هذا من تعرف البطحاء وطأتة===ويعرفة البيت والحل والحرم
هذا من بيت لهم فضل----على العرب جميعا والعجم
هذا ابن ابن بنت رسول الله ان كنت جاهلة---الدين من بيتهم خرج للأمم
فأعطاة على زين العابدين اثنى عشر الف دينار فرفض وقال مامدحتك لهذا فقال عطية أل البيت لا ترد.
هذا من تعرف البطحاء وطأتة===ويعرفة البيت والحل والحرم
هذا من بيت لهم فضل----على العرب جميعا والعجم
هذا ابن ابن بنت رسول الله ان كنت جاهلة---الدين من بيتهم خرج للأمم
فأعطاة على زين العابدين اثنى عشر الف دينار فرفض وقال مامدحتك لهذا فقال عطية أل البيت لا ترد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق