تجارة الأعضاء تزدهر وأصبحت تجارة تنمو فى العالم ولها شبكات فى بلاد كثيرة.والسرقة والخطف بأسلايب معقدة وكشف طبى وفيزات للسفر للخارج على أنهم عمالة أو سفر الى أوروبا أمريكا أو بعثات دراسية ثم يخطفونة بعد الوصول الى مستشفيات ويأخذون أعضائهم ويدفنونة بعد ذلك بطريقتهم.ولهم شبكات فى بلاد كثيرة وهذة التجارة مربحة بل تنافس تجارة المخدرات وتبيض الأموال و الجسد البشرى الواحد يباع بعد تفكيك أعضائة 45 مليون دولار اى ممكن الحصاد مليار دولار فى اليوم .وهى شبكات معقدة وطبعا مستشفيات راقية..وهذة الشبكات تملأ العالم بطولة وعرضة..وأهالى المخطوفين يسألون دائما عن ذويهم ويتم ابلاغهم انهم لايعرفون عنهم شيئا أو مفقودون.ودائما رجال الدين من كافة الديانات يتم الدفع لهم لترويج ذلك وأن ذلك عملا حلالا وأنهم أنفسهم يوصون بذلك ..ولو فرضا ذلك حلالا فهو أبغض الحلال ولكن المال يغرى الجميع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق