اذا اراد السيسى ان يكون بطلا قوميا وهو الآن خارج السلطة وبدون اى منصب رسمى أو أراد صبحى أن يكون كذلك فعلية أن يحل مشكلة مياة النيل أى مشكلة سد النهضة الاثيوبى وبدون ذلك فكل شىء هراء والناس تريد أن تطمئن أن مياة النيل فى مصر طبيعيا كما من قبل سد أثيوبيا والسيسى لم يتعرض لذلك فى برنامجة الأنتخابى ويطمئن الشعب أن كل ذلك سيكون طبيعيا مما يضفى الشكوك حول ذلك مع أن ذلك هو هم المصريين الشاغل.وحل مشاكل مصر الاساسية بوجود امدادات مياة النيل مثل قبل سد النهضة الذى سيكون بعد اكتمالة شح فى المياة أى مجاعة وعطش فان المشاكل ستكون خفيفة مع امدادات المياة مثل قبل سد اثيوبيا على أساس التوسع فى الزراعة بملايين الأفدنة وإمكان زراعة ملاين الافدنة فى السودان وكذلك الصناعة فى الكثير منها أساسها الزراعة وكل ذلك يوفر ملايين فرص العمل ومع الأستقرار تزدهر السياحة والأستثمار وفرص العمل كذلك بالملاين ويوفر ذلك العملة الصعبة أى الإذدهار الأقتصادى الذى يترتب علية حل جميع المشاكل الإقتصادية والإجتماعية والصحية والتعليمية والإسكان والبنى التحتية وبدون ذلك هراء وتخريف وهبل الثورة والملف الأمنى والسلام الداخلى يتطلب المصالحة ليعود الهدوء والبعد الدولى لايستهان بة أى تكون سياسة تفهم الواقع ولا تنجر للصعب وطبعا السيسى سيقدموا ضدة اتهامات فى المحاكم الدولية وهى ورقة خارجية سيستغلها الخارج حسب مشاريعة وهى حتى الآن بسيطه ممكن أن يستثمرها الخارج لهواة ويجب أن يكون الرئيس والحكومة تعترف بها معظم الخارج وليس مثل الآن ست دول فقط ولا تضيع الدولة والشعب من أجل شخص..وأن لاتكون مياة النيل صفقة لأعتراف الخارج بالنظام الحالى على أساس تغاضى مصر عن سد أثيوبيا فى مقابل الأعتراف بالنظام الحالى والسيسى رئيسا لة كما تنازل البشير عن جنوب السودان مقابل التغاضى عن المطالبة بتقديمة للمحكمة الدولي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق