الخميس، 27 مارس 2014

السيسى رئيسا

اذا اراد السيسى ان يكون بطلا قوميا وهو الآن خارج السلطة وبدون اى منصب رسمى أو أراد صبحى أن يكون كذلك فعلية أن يحل مشكلة مياة النيل أى مشكلة سد النهضة الاثيوبى وبدون ذلك فكل شىء هراء والناس تريد أن تطمئن أن مياة النيل فى مصر طبيعيا كما من قبل سد أثيوبيا والسيسى لم يتعرض لذلك فى برنامجة الأنتخابى ويطمئن الشعب أن كل ذلك سيكون طبيعيا مما يضفى الشكوك حول ذلك مع أن ذلك هو هم المصريين الشاغل.وحل مشاكل مصر الاساسية بوجود امدادات مياة النيل مثل قبل سد النهضة الذى سيكون بعد اكتمالة شح فى المياة أى مجاعة وعطش فان المشاكل ستكون خفيفة مع امدادات المياة مثل قبل سد اثيوبيا على أساس التوسع فى الزراعة بملايين الأفدنة وإمكان زراعة ملاين الافدنة فى السودان وكذلك الصناعة فى الكثير منها أساسها الزراعة وكل ذلك يوفر ملايين فرص العمل ومع الأستقرار تزدهر السياحة والأستثمار وفرص العمل كذلك بالملاين ويوفر ذلك العملة الصعبة أى الإذدهار الأقتصادى الذى يترتب علية حل جميع المشاكل الإقتصادية والإجتماعية والصحية والتعليمية والإسكان والبنى التحتية وبدون ذلك هراء وتخريف وهبل الثورة والملف الأمنى والسلام الداخلى يتطلب المصالحة ليعود الهدوء والبعد الدولى لايستهان بة أى تكون سياسة تفهم الواقع ولا تنجر للصعب وطبعا السيسى سيقدموا ضدة اتهامات فى المحاكم الدولية وهى ورقة خارجية سيستغلها الخارج حسب مشاريعة وهى حتى الآن بسيطه ممكن أن يستثمرها الخارج لهواة ويجب أن يكون الرئيس والحكومة تعترف بها معظم الخارج وليس مثل الآن ست دول فقط ولا تضيع الدولة والشعب من أجل شخص..وأن لاتكون مياة النيل صفقة لأعتراف الخارج بالنظام الحالى على أساس تغاضى مصر عن سد أثيوبيا فى مقابل الأعتراف بالنظام الحالى والسيسى رئيسا لة كما تنازل البشير عن جنوب السودان مقابل التغاضى عن المطالبة بتقديمة للمحكمة الدولي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق