ابان حكم عبد الناصر أذاعوا بين الناس قبل خمسة يونيو بأيام بأن فلان رأى رؤيا أن الرسول يدة اليمنى مع عبد الناصر وحدثت هزيمة 5 يونيو وقال السادات أنة لا يبدل لدية القول وما هو بظلام للعباد اى أدعى الألوهية وكانت نهايتة القتل بين جيشة فى يوم عيدة.وجاء مبارك وقالوا أنة الحسين وكان مثل أبن زياد وبل قالوا أن رسالة من الله الية هو والقذافى وتم قتل القذافى ضربا فى الشارع وحسنى فى السجن.وكعادة المصرين لايتوقفون فى الكذب لحكامهم فقالوا أن رسول الله يصلى خلف مرسى وكانت نهاية مرسى وحزبة فى السجون ثم جاء السيسى وطبعا لايتوقف الكذابين فقالوا أن السيسى ووزير الداخلية هما رسولين مثل موسى وهارون.وطبعا الجميع يستغرب ولماذا لايتوقفون بعد كل ذلك؟والبعض يقول وما ذنب الحكام اذا كان بعض الكذابين من يقول ذلك؟كان عليهم ينهروهم ويقولوا ان ذلك كذب حتى لا ينالوا غضب الله وانتقامة- والله يغار على اسمة و رسلة وأوليائة -وأن يتكلموا فى الواقع أى قاموا بثورة أو بناء أو نهضة ولكن أدعاء النبوة والنيل من الرسول والرسل فذلك يجلب غضب الرب وهؤلاء الحكام كانوا يعلمون ويعلمون أن من يروج هذة البضاعة كذابون ومنافقون وأن الحكام لم يعاقبوهم أو يمنعوهم بل هيصوا!!!!!!!!!!!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق