نحن فى وعد الأخرة وهو نسخة أو أقرب من وعد أولهما فى عهد المسيح عيسى أبن مريم.وقال الله ورهبانية أبتدعوها والأن النقاب وكانت فاطمة الزهراء تكشف الوجة والكفين ولو جئنا بملأ الأرض نسائا ما يساوين فاطمة الزهراء وكذلك حين يقتلوا شاب يمشى مع فتاة فى الشارع مع أن الشرع لو حتى زنى هو بها فى الشارع تكون العقوبة جلد وليس قتل اى أحكام أبتدعوها مافرضناها عليهم.وكذلك فى أشياء كثيرة وكانت عهد المسيح هو أسوأ عهد لبنى أسرائيل وكذلك العرب الأن فى أسوأ عهدهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق