الأربعاء، 12 مارس 2014

مستقبل مصر والميراث

وضع الأقلية المسيحية فى مصر بعد الاخوان ومرسى بشىء من العقل والتريث بعيدا عن التشنج.ومثلا صدام العراق بعد غزو الكويت اخذ 120 الف غربى من اوروبا وامريكا كانوا يعملون فى الكويت والعراق فى قطاع البترول وغيرة كرهائن وقال انة سيضعهم  اعلى المبانى اذا حدث غزو للعراق ولكن تدخل الكثيرين ومنهم جلاوى والقس جاكسون وكارتر وكثيرين حتى افرج عنهم قبل الحرب وبعد كل الاحداث وقبل ان يرسلوا صدام الى المشنقة بعد قتل اولادة وحفيدة قال ان خطأة الذى لولاة ماحكدث ذلك انة افرج عن120 الف غربى.والان واثيوبيا تبنى سدها الذى بعدة ستشح المياة فى مصر اى سيموت اهل مصر عطشا فماذا عن ملاين المسحين فى مصر؟هل سيهربوا الى الخارج ثم يعودوا الى مصر بعد موت المسلمين المصرين عطشا وقتلا بالغزو الغربى ثم بعد بعد ذلك يعيد الغرب نيل مصر قبل السد وأكثر؟وثانيا فى داخل مصر الكثير من الأديرة لا يسكنها أحد الا ثلاثة أو عشرة  او قليل ومنها أديرة عشرين ألف فدان أو أكثر ومرتب فيها كل شىء ممكن أن يلجأ اليها بعضهم ناهيك عن دولة جنوب السودان التى ممكن أن تؤى معظمهم حتى موت مسلمى مصر ثوم يعودوا ليرثوا مصر بكاملها.ثالثا أين بابا الكنيسة المصرية وهو فى نفس الوقت بابا الكنيسة الأثيوبية ولماذا لم يتدخل ويوقف سد أثيوبيا أو على الأقل يكون حجة ثلث الحجم الحالى.وبعيدا عن تبادل الفسيخ والكحك بين مسلمى مصر وأقباطها فهذا شىء أخر غير ذلك فان العائلة الواحدة تقتل بعضها  على الميراث والميراث هنا مصر بنيلها وقناة السويس وملايين البراميل من البترول يوميا ترفض الشركات كشفهاو أستخراجها  من الصحراء الغربية حتى يوم الميراث..والذهب والمعادن..ولكن المطلوب وبدون تخوين أن لايخرج من مصر أى مسيحى أو أحد من النخب والعملاء والجميع فى مركب واحدة واما يموتوا جميعا أو يتبقى الجميع لأنة اذا لم يهرب مسيحى مصر والنخب وبعض الخاصة سيكون ضرب مصر أقل وأخف والمخطط سيكون أقل..وأصلا القيادة فى مصر لا تستطيع الخروج أو الهرب لأنهم مطلبون فى محاكم دولية..وهم يضحون بأنفسهم وأولى بالجميع أن يكونوا بالداخل ولا يموتوا هم
 ويرث الأخرين مصر ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق