فى حديث الافك وتقولوا على السيدة عائشة سأل ابو بكر الرسول ان يظهر الله الحق فدعا الرسول فنزلت سورة فبرأها الله وقال لها ابو بكر اشكرى الرسول فقالت لا اشكر الا الله وهكذا تحدث قواد عن هذة الحادثة ويهلل لقول عائشة ولولا دعاء رسول الله مانزلت البرائة ولا قرآن فى ذلك وابو بكر يفهم وقال لها اشكرى الرسول واننا هنا امام مذهب كاذب وكذلك احد منهم يسمى نفسه داعية ويقول كان الرسول يقول فى بدر ارمى ياسعد والحقيقة نزل قرآن فى ذلك وقال للرسول وما رميت اذ رميت ولكن الله ارمى وطبعا كان يرمى الرسول ولكن الله رمى اى تصيب من تصيب وموجهه من الله وطبعا سعد هذا لم يرمى شيئا ولكن المذهب الكاذب يكذب على الله ورسولة ويشطب القرآن لان سعد كان يحارب ضد الامام على ومع معاوية مقابل البصرة وان ابنة ابن زياد قائد الجيش الذى حاصر الحسين وقتلة وهذا المذهب الكاذب دجال ويقول كذب كثير للعامة الجهلة ويملأ رؤسهم بالكذب ويقول ان الرسول قال خذوا نصف دينكم من هذة الحميراء اى عائشة ولم تكن عائشة حميراء ولم يكن حمر فى مكة ولكن الكذب لانها خرجت ضد على فى موقعة الجمل واهل الشام حمر فدجل معاوية هذا الكذب والرسول برىء من هؤلاء ولايقول عن زوجاتة هذة حميراء وهذة سمراء ولكن اهل الدجل والفسق يتقولون على رسول الله وعلى الله والدين واحذروا هذة المذهب لانة سيلقى بكم النار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق