على شاطئ البحر المتوسط الواقع 15 كيلومتراً جنوبي تل أبيب، يُسمع صوت دندنة منشأة صناعية جديدة واسعة على مدار الساعة. إنها أكبر محطة حديثة في العالم لإزالة ملوحة المياه توفر %20 من مجموع الاستهلاك المنزلي من المياه في البلاد. وكانت شركة “مشاريع إزالة ملوحة المياه الإسرائيلية” (IDE) قد أنشأت المحطة لصالح الحكومة الإسرائيلية بكلفة تعادل 500 مليون دولار. وتستخدم المحطة تقنية تقليدية لإزالة ملوحة المياه أطلِق عليه اسم “التناضح العكسي”. وتتمكن المنشأة بفضل التقدم الحاصل في مختلف فروع الهندسة وعلوم المادة من إنتاج مياه نقية من البحر بثمن بخس وعلى نطاق لم يسبق له مثيل.
وكانت مجلة “عرض التطورات التقنية” التابعة للمعهد التكنولوجي لولاية ماساشتوسيتس الأميركية (MIT Techonology Review) قد أدرجت هذا المشروع لإزالة ملوحة مياه البحر على قائمة 10 أهمّ الاختراقات التقنية لعام 2015.
وتعليقى على مصر ان تتعلم من ذلك وليس عيبا وخصوصا شح المياة قادم الى مصر وانا قلت هنا اولا مياة نصف مالحة من مياة البحر وطبعا بعد المرور على مرشحات للغسيل والنظافة وتكون طبعا كمية المياة للشرب والطبخ قليلة وممكن من الابار او تحلية المياة ولكن الدولة مهملة كل هذة المواضيع والمشاريع وتضع رأسها فى الرمال او الهواء وتستمر فى مشاريع حفر القناة والطرق ولكن مشاريع المياة ليست اهم فقط وبل بدونها لا حياة وان كانت الدولة لاتهتم وتضع ثقلها على اثيوبيا التى انخفت فيها الامطار الى النصف فى العام الماضى ومهددة بالجفاف فى العام القادم وقلة الامطار فعليها فقط ان تطلق مشاريع انتاج المياة من البحر والابار وضخها للمنازل فى جميع مدن مصر الى القطاع الخاص وفتح الاستثمار فى هذا المجال للمستثمر المحلى والعربى والاجنبى وبسرعة وتوفير المناخ الاستثمارى لهم بدون عوائق او روتين وممكن تكون شركات تدرج فى البورصة وتباع اسهمها وغير ذلك والذى فعلتة اسرائيل رخيص جدا فى التشغيل وفى انشاء المحطة وهى مثل الفلتر الامريكى ذو ثلاث مرشحات الصغير وتستخدم فية تكنولوجيا النانو والمحطة تكلفتها 500 مليون دولار بينما الغلايات لا تقل عن مليار دولار وكمية المياة اقل بكثير
وكانت مجلة “عرض التطورات التقنية” التابعة للمعهد التكنولوجي لولاية ماساشتوسيتس الأميركية (MIT Techonology Review) قد أدرجت هذا المشروع لإزالة ملوحة مياه البحر على قائمة 10 أهمّ الاختراقات التقنية لعام 2015.
وتعليقى على مصر ان تتعلم من ذلك وليس عيبا وخصوصا شح المياة قادم الى مصر وانا قلت هنا اولا مياة نصف مالحة من مياة البحر وطبعا بعد المرور على مرشحات للغسيل والنظافة وتكون طبعا كمية المياة للشرب والطبخ قليلة وممكن من الابار او تحلية المياة ولكن الدولة مهملة كل هذة المواضيع والمشاريع وتضع رأسها فى الرمال او الهواء وتستمر فى مشاريع حفر القناة والطرق ولكن مشاريع المياة ليست اهم فقط وبل بدونها لا حياة وان كانت الدولة لاتهتم وتضع ثقلها على اثيوبيا التى انخفت فيها الامطار الى النصف فى العام الماضى ومهددة بالجفاف فى العام القادم وقلة الامطار فعليها فقط ان تطلق مشاريع انتاج المياة من البحر والابار وضخها للمنازل فى جميع مدن مصر الى القطاع الخاص وفتح الاستثمار فى هذا المجال للمستثمر المحلى والعربى والاجنبى وبسرعة وتوفير المناخ الاستثمارى لهم بدون عوائق او روتين وممكن تكون شركات تدرج فى البورصة وتباع اسهمها وغير ذلك والذى فعلتة اسرائيل رخيص جدا فى التشغيل وفى انشاء المحطة وهى مثل الفلتر الامريكى ذو ثلاث مرشحات الصغير وتستخدم فية تكنولوجيا النانو والمحطة تكلفتها 500 مليون دولار بينما الغلايات لا تقل عن مليار دولار وكمية المياة اقل بكثير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق