روسيا جائت الى سوريا وتقول ان لم نقاتل الارهابين فى سوريا فسيأتون الينا وجائت تضرب ايضا فرنسا وبريطانيا وامريكا قبل الجميع وبالأمس هولندا والحقيقة ان الموضوع انة سيكس بيكو جديد وقالت المانيا امس ان تونس والجزائر والمغرب دول آمنة اى لن يشملها التقسيم ومنحت فرنسا تونس مليار يورو والدول الثلاث ثقافتها مختلفة عن باقى الدول العربية وكلهم يجيدون الفرنسة وفرنسا تضعهم كأنهم لها ويعاد تقسيم المنطقة واما ايران فأعطوها مليارات ورفعوا عنها العقوبات وخارج المعادلة ولدى العرب الكثير فالبترول والغاز والخامات والجو الجيد وهى منطقة بكر وستقسم من جديدعلى اساس الاستيلاء وطبعا سيطاح بكل انظمتها وتأتى انظمة موازية واجندة الفلسفة بمعنى كلنا الثورة الانسانية والمانيا ليس لها جيوش ولذلك زعمت ميركل نصيرة المهاجرين ولكنهم قالوا لسنا مهاجرين بل لاجئين وجاء رئيس الصين الى المنطقة ليضع قدم الصين مع الجميع ولا ينقص المنطقة الا ان يأتى كاسترو والمهم الجميع يريد شىء والعرب تاهوا مع خبالهم فى حرب اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق