الأحد، 31 يناير 2016

اغلاق ضريح الحسين فى مولدة بمصر

اختلاف فى الاقوال حول غلق ضريح الحسين فى يوم مولدة حتى لايأتى الشيعة ويلطمون ويبكون وهدد السلفية انها لن تسمح للشيعة بذلك وستحولة الى ساحة قتال وتقتلهم وكان فى العام الماضى خناقة بين الصوفية والشيعة انه لايجوز اللطم وانما هو بفرح والحسين سيد الشهداء وفى الجنة عند ربة فرحا مسرورا فى روضتة حى يرزق فى اعلى المحاميد والدولة تقول ان الشيعة فى مصر قليلون وهم 80 الفا ولكن الشيعة يقولون انهم ثلاثة ملايين وانا هنا اشرح انه توجد فى مصر جماعة انصار ومحبى ال البيت وهم ينظمون احتفالات موالد ال البيت والاولياء ويمنعون الاختلاط ويمنعون اللطم ولكن السلفية يقبضون الاموال من الخارج وكثيرا قبض علية البوليس فى محاولات حرق ضريح الحسين وغيرة وهم اتباع امية ويزيد وابن زياد وغير محبى ال البيت والموضوع عندهم ليس الا تنفيذ اوامر من يقبضون منهم الاموال وكما فعلوا بالاخوان وقتتلوا الشيعة والصقوا ذلك بالاخوان وقتتلوا الجنود فى سيناء وقالوا لن نسمح ان لمرسى بقرض البنك الدولى وان ذلك سحت وخربوا بيت مرسى والاخوان وهم جواسيس وعملاء امن الدولة وكل من يدفع الدرهم والريال والمفروض ان لايقترب احد منهم من ضريح سيدينا الذى يريدون ان يحرقوة بل بعد ثورة يناير هددوا بحرق الاضرحة وضريح الحسين ووقف الصوفيه يحرسون مساجد واضرحة ال البيت والاقطاب ثم قالوا ان الحين ليس فى مصر ولذلك لن نحرق ضريح الحسين وفجروا قنابل فى مولد السيد البدوى وعموما هم من يأتمرون بمن يدفع لهم ولماذا لم يقولوا او يفعلوا ذلك ابان حكم مبارك؟ولماذا فى حكم الجيش لا ينطقون او يهددون بالحرق ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق