اختلاف فى الاقوال حول غلق ضريح الحسين فى يوم مولدة حتى لايأتى الشيعة ويلطمون ويبكون وهدد السلفية انها لن تسمح للشيعة بذلك وستحولة الى ساحة قتال وتقتلهم وكان فى العام الماضى خناقة بين الصوفية والشيعة انه لايجوز اللطم وانما هو بفرح والحسين سيد الشهداء وفى الجنة عند ربة فرحا مسرورا فى روضتة حى يرزق فى اعلى المحاميد والدولة تقول ان الشيعة فى مصر قليلون وهم 80 الفا ولكن الشيعة يقولون انهم ثلاثة ملايين وانا هنا اشرح انه توجد فى مصر جماعة انصار ومحبى ال البيت وهم ينظمون احتفالات موالد ال البيت والاولياء ويمنعون الاختلاط ويمنعون اللطم ولكن السلفية يقبضون الاموال من الخارج وكثيرا قبض علية البوليس فى محاولات حرق ضريح الحسين وغيرة وهم اتباع امية ويزيد وابن زياد وغير محبى ال البيت والموضوع عندهم ليس الا تنفيذ اوامر من يقبضون منهم الاموال وكما فعلوا بالاخوان وقتتلوا الشيعة والصقوا ذلك بالاخوان وقتتلوا الجنود فى سيناء وقالوا لن نسمح ان لمرسى بقرض البنك الدولى وان ذلك سحت وخربوا بيت مرسى والاخوان وهم جواسيس وعملاء امن الدولة وكل من يدفع الدرهم والريال والمفروض ان لايقترب احد منهم من ضريح سيدينا الذى يريدون ان يحرقوة بل بعد ثورة يناير هددوا بحرق الاضرحة وضريح الحسين ووقف الصوفيه يحرسون مساجد واضرحة ال البيت والاقطاب ثم قالوا ان الحين ليس فى مصر ولذلك لن نحرق ضريح الحسين وفجروا قنابل فى مولد السيد البدوى وعموما هم من يأتمرون بمن يدفع لهم ولماذا لم يقولوا او يفعلوا ذلك ابان حكم مبارك؟ولماذا فى حكم الجيش لا ينطقون او يهددون بالحرق ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق