الكذب والدجل ممن يسمون انفسهم سلفيون وسنة وسبكية وهم سنة معاوية ويزيد وابن زياد والرسول قال كل من يأبى امينى ليتة ماكان شيئا والمقصود بمن يأبى معاوية ومن معة ولو كانت الخلافة لم يحارب على فيها معاوية ومن معة لفتح على كل ارجاء الدنيا ولجاء من بعدة الحسنين ولكانت الارض كلها فتحت للمسلمين ولكانت خلافة راشدة حتى اليوم ومن كذبهم يقولوا ان عمر كان يتصنت على بيوت المسلمين وهذة تلد فيولدها وهذة يخبز لها الحلوى وهذة يغسل لها الهدوم ليجعلوا خليفة المسلمين اضحوكة ويزيدوا فيقولوا انة كان يلس الكنائس حتى لايستبيحها المسلمين من بعدة مع انة القائل احذروا دخول الكنائس فان داخلها يصب علية اللعنات وبل وصى لعلى من بعدة فى الخلافة وقال لو تولاها الاحلج لصلحت وهو القائل بئس المقام فى مكان ليس فية ابا الحسن وكان على يشور علية وكل يوم يخططون لسير الجيوش وفتح البلاد ولم يكون يتجسس على النساء كما يزعم مذهب معاوية ويزيد وكانت كل امور المسلمين وكل الفتوحات عمر مع على وعمر قال ذلك بل كان يحزن ان يتركة على لفترة قصيرة وقال بئس المقام فى مكان لايكون فية ابا الحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق