الثلاثاء، 19 يناير 2016

عمر وعلى

الكذب والدجل ممن يسمون انفسهم سلفيون وسنة وسبكية وهم سنة معاوية ويزيد وابن زياد والرسول قال كل من يأبى امينى ليتة ماكان شيئا والمقصود بمن يأبى معاوية ومن معة ولو كانت الخلافة لم يحارب على فيها معاوية ومن معة لفتح على كل ارجاء الدنيا ولجاء من بعدة الحسنين ولكانت الارض كلها فتحت للمسلمين ولكانت خلافة راشدة حتى اليوم ومن كذبهم يقولوا ان عمر كان يتصنت على بيوت المسلمين وهذة تلد فيولدها وهذة يخبز لها الحلوى وهذة يغسل لها الهدوم ليجعلوا خليفة المسلمين اضحوكة ويزيدوا فيقولوا انة كان يلس الكنائس حتى لايستبيحها المسلمين من بعدة مع انة القائل احذروا دخول الكنائس فان داخلها يصب علية اللعنات وبل وصى لعلى من بعدة فى الخلافة وقال لو تولاها الاحلج لصلحت وهو القائل بئس المقام فى مكان ليس فية ابا الحسن وكان على يشور علية وكل يوم يخططون لسير الجيوش وفتح البلاد ولم يكون يتجسس على النساء كما يزعم مذهب معاوية ويزيد وكانت كل امور المسلمين وكل الفتوحات عمر مع على وعمر قال ذلك بل كان يحزن ان يتركة على لفترة قصيرة وقال بئس المقام فى مكان لايكون فية ابا الحسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق