ليس الان الكلام عن الرافضة والسنة والشيعة واشعال الحرب بينهما بل عن داعش واخواتها وهم من يحاربون الشيعة ويبدو الان ان الصراع سيكون داخل دول العرب وان الكلام ممن يشعلون الفتنة من السنة اصبحوا ممن يقاتلهم الناتو والتحالف وبذلك تحول الصراع مع التحالف ضدهم والحكام وجدوا ان لا امان لهم فيتخلصوا منهم تحت بند داعش وامثالها وانهم فى تحالف ولذلك فالصراع الان فى بيت العرب والانظمة الان مع التحالف ضد الشعوب ورفضت تركيا والدول الاسلامية قتال داعش ولكن دول العرب هى من تعلن انها من التحالف لتشتعل الحرب الاهلية فى بلاد العرب وطبعا ستتغير المنطقة وافيون الشيعة الكفرة وقتال الشيعة قد تخلف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق