معاوية قال لابنة يزيد اما الحسين فأعرف قدرة وطلب الحسين من ابن زياد ان يتركة يغادر الى المدنية او الى يزيد فى الشام فقال ابن زياد إما البيعة ليزيد واما ان اترك فقال الحسين ان لمن معة انة يأبى الثلة او الذلة وهيهات منا الذلة والحقيقة ان ابن زياد كان ممكن ان يوافق على سفر الحسين الى الشام ولكنة اراد ان يقطع رقبة يزيد بقتل الحسين وابنائة وابناء اخوة الحسن بل انة كان للحسين ولد امة بنت معاوية اى ان يزيد خالة فقتلة ابن زياد واراد ابن زياد ان يكون يكون هو الخليفة او ماشابة قتل ال البيت فيقتل الناس يزيد واهلة وهذا الذى يحدث بل ان المهدى هو طالب ثأر كربلاء اى انة يكون موقف مشابة لكربلاء مع المهدى وهذة هى القصة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق