الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014

كربلاء وابن زياد

معاوية قال لابنة يزيد اما الحسين فأعرف قدرة وطلب الحسين من ابن زياد ان يتركة يغادر الى المدنية او الى يزيد فى الشام فقال ابن زياد إما البيعة ليزيد واما ان اترك فقال الحسين ان لمن معة انة يأبى الثلة او الذلة وهيهات منا الذلة والحقيقة ان ابن زياد كان ممكن ان يوافق على سفر الحسين الى الشام ولكنة اراد ان يقطع رقبة يزيد بقتل الحسين وابنائة وابناء اخوة الحسن بل انة كان للحسين ولد امة بنت معاوية اى ان يزيد خالة فقتلة ابن زياد واراد ابن زياد ان يكون يكون هو الخليفة او ماشابة قتل ال البيت فيقتل الناس يزيد واهلة وهذا الذى يحدث بل ان المهدى هو طالب ثأر كربلاء اى انة يكون موقف مشابة لكربلاء مع المهدى وهذة هى القصة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق