قالوا حين يبايع المهدى عصائب اهل الشام واهل العراق يقولون يامحرر القسطنينية اى اسطنبول والوضع الان ان اسطنبول حرة فماذا سيحدث فى الغد وطبعا نرى الخلاف بين العرب والترك وبعضهم او كلهم قادمون على الاعتراف بمذابح الارمن وان الترك قتلوا منهم مليون ونصف وكما ان سياسة تركيا لم تعد تروق للغرب ففى حرب العراق لم تترك الجيوش تذهب الى العراق من تركيا وكما الان ان تركيا لن تشارك بالفعل فى التحالف وان القاعدة الامريكية فى تركيا هى حتى لايهاجمها الغرب وكما ان تركيا تريد ان تستعيد الخلافة فى العالم العربى الذى يريد اكلة العالم وبوضوح ان الذى حدث فى البوسنة لانهم اوروبيون والمسلمين فيها من اصول صربية وكرواتية لاتدعو لتطالب تركيا بالانضمام الى اوروبا وهو تحالف مسيحى وطبعا تركيا متخلفة علميا وليست التى تغرى بأن تكون عاصمة خلافة غير المجنون مرسى وامثالة ولكن صدام سيحدث وتكون اوروبا مع اليونان لتحتل تركيا واسطنبول التى قال عنها نابليون انها تستحق ان تكون عاصمة العالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق