قال الإمام على اذا اختلف الرمحان فى الشام يحدث رجفة فى الشام يموت فيها مائة الف تكون رحمة للمؤمنين وقيل ان الرجفة تكون بخرستا والإمام على يتحدث بالجفر والرمز هو اسلوب ال البيت بمعنى من يستخدم المخدرات او الشم وهنا الامام يقول الشام من أجل الصمت وهنا خرستا اى الخرس اى ستحدث رجفة لمن يضع المخدرات فى السجائر والشاى والأكل ويضع للناس وهم نيام وسيموت من هؤلاء المجرمين مائة الف بسبب الرجفة وهذة افاعيل طائفة الخنزير وتل ابيب وبعض الأنظمة الحاكمة وبعض الصليبين وبعض المذاهب والأديان وتكون الرجفة كما قال الامام على رحمة للمؤمنين والنبى قال انا مدينة العلم وعلى بابها وقال بعد ذلك يخرج ابن آكلة الاكباد اى السفيانى من الوادى اى اقتربت موعد الرجفة والدليل على صدق كلامى ان عدد سكان قرية خرستا لا يصل الى مائة الف كما ان اى رحمة تكون بالمؤمنين فى موتهم؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق