ليس هناك خطورة من داعش وهو ترك السد ومصفاة بيجى ودمرتة الغارات الجوية العراقية وحاليا على الحدود العراقية السورية وبينتهى ولكن الخطورة من تضخيم حجمة ومبالغات ضخمة ويخرج يقاتلة تحالف 60 دولة ومنها اقوى دول العالم وان يشارك فى ذلك دول سنية وكل السنة او معظمهم وجميع الاسلام السياسى السنى وليس الشيعى او الصوفى مؤيد لداعش او حتى الجميعات الشرعية والسلفية فهى مؤيدة لداعش واقصد ليس الحديث عن ابائها فى الاعلام ولكن الاتباع وهنا خطورة ان تنضم الدول السنية الى التحالف ضد داعش فتنال الانظمة النقمة من شعوبها وهنا يكمن التضخيم والتهويل لداعش فيحدث الصدام بين الانظمة والشعوب وتتدخل الدول الكبري وتقول انها اعطت الحرية للشعوب ومشروع بوش سنزيل كل انظمة الشرق الاوسط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق