المُلك السعودى فى جزيرة العرب فقد فهم الملك عبد العزيز ان النصر سيكون لامريكا وبريطانيا والغرب فتحالف معهم وكان ضد الشيوعية وفى الداخل كان مع ال الشيخ والمذهب الوهابى ومع الامر بالمعروف واستمر المُلك حتى الان ولكن السياسة تغيرت فقد كان الحكم يحارب الشيوعية ومع تحالفة مع الغرب ولكن الان هو يحارب مذهبة فيكون مع السيسى ضد مرسى والجماعات الاسلامية ويضربهم فى العراق وسوريا والحقيقة ان جماعة داعش لاخطر منها وهى تنتهى ولكن ان يضربها الحكم فى السعودية فهو يتصرف ضد رغبات شعبة وليس الخطورة من داعش ولكن الخطورة هو فى رد الفعل من الداخل ويبدو ان الاتفاق بين المُلك والمذهب الوهابى يبتعد واصبح الشعب يتكلم عن ثروات الحكام واسرهم وان حالتة ليست جيدة ووجود القواعد المصرية فى الخليج هى لضرب الشعوب فى الخليج لو ثارت وطبعا ليس فى الخارج وانما الخارج يتصدى لة الجيوش الغربية وامريكا واظن انة ستكون هناك فوضى فى جزيرة العرب وكما قال الامام الباقر انها مثل جرة من فخار كانت فى اليد وسقطت وطبعا انكسرت وهم لايدرون كيف وقعت وذلك كان يوم التحالف مع السيسى وضرب التنظيمات الصايعة فى العراق وسوريا والشعب كان يريد غير ذلك بل ضرب النظام السورى وليس اعدائة والتحالف مع الاسلامين فى مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق